Vote
.
.
.
#داينا
خرجت غاضبه اتجهت إلى شقتي
أعني ما به هذا الأحمق لما عليا أن أفعل ذلك هو ليس حتى لطيف معي كي أكون الصديقه اللطيف التي تساعده هذا حقا مزعج
واصلت المشي و انا أناقش عقلي عن مدى سوء حظي حتى وصلت إلى شقتي ما إن وصلت حتى بدلت ملابسي و أخذت ارتب ثيابي
يالهي ما السخافه التي علقت بها مع هاري
استلقيت على سريري أدعو أن يتحسن هذا الوضع اللعين حتى غرقت بالنوم .
.
.
كنت استمتع بمدى روعة سريري الجميل المريح حتى بدء اسمع صوت جرس شقتي حاولت أن اتجاهله لأنه في النهايه لا يوجد شيء اهم من النوم أغلقت عيني لكن سرعان ما عاد الصوت ولكن أعلى يبدو شخص غاضب .
نهضت من السرير وانا اشتعل من الغضب توجهت إلى الباب بضجر فتحته لأجد و جهه الأحمق الذي جلب النحس لحياتي .
قال ببتسامة سخيفه كأنه طفل "صباح الخير داينا هل انتي مستعده لل...."
لم ادعه يكمل مجرد تذكيري بالرحلة تجعلني أريد صفع الباب في و جهه و ها أنا أفعل عدت إلى غرفتي هو يستحق انه فظ و الآن دوري لكن قبل أن أصل بدء صوت جرس الباب يعلو دون توقف يالهي ما هذا الصباح عدت فتحت له الباب دون أن اكلمه ما زالت الابتسامه على وجهه دخلت إلى غرفتي جهزت ثيابي و دخلت لاستحم أن لم أخذ وقت طويل لبست بعدها ثم توجهت إلى المطبخ مرورا بغرفة المعيشة لأجده يشاهد التلفاز كأنه منزله .
بدءت بأكل رقائق القمح المفضله لدي ليدخل سيد المشاكل
"هيا داينا بسرعة "
رفعت رأسي لانظر اليه ثم عدت للأكل تنهد و أتاك على الطاولة
" يمكنك أخذ الحقيبة لسيارة أنها في غرفتي "
رأيته يدخل غرفتي و يخرج الحقيقة أخذت طبقي لاغسله تفقدت كل شيء بعدها أخذت هاتفي و خرجت من الشقه إلى السيارة
كان الصمت يعم المكان حتى رأيت متجر صغير
" توقف أريد أن اشتري بعض الطعام " توقف هاري بعدها هو بقي في السيارة دخلت المتجر الصغير انا مازلت غاضبه و ألقي المشتريات في السله بعنف ثم لفت انتباهي سيده عجوزه تحاول قرائت كتابه صغيرة على منتج
"سيدتي انه بالفراولة " اخبرتها بأن المنتج الذي تحمله بنكهة الفراولة
أجابت بصوت لطيف تظهر عليه علامات الكبر " شكرا يا عزيزتي من الصعب قرأت هذا الخط الصغير على عجوز مثلي " شعرت بالابتسامة تنمو على وجهي
أنت تقرأ
My Angels
Fanfictionكانت عاصفة هادئة كانت سماء مليئة بالنجوم كانت ابرد من الثلج لكنها اهتمت أكثر من الكل أحبت الذكريات فنسيت أن تعيش هي تبتسم قبل أن تجف وجنتاها لكي لا تشعر أحدا بالذنب هي لم تكن ابيض و لا اسود مع ذلك لم تكن لونا لقد كانت كالرماد لقد أحبت ملائكته...
