Vote
..
.
.
.
#داينايده الدافئة التي تدفئ خاصتي منظرحذائي الذي يصدر صوت نقر على الرصيف صوته و هو يقص احدى قصصه المضحكه التي ترسم الابتسامه على وجهي الشعور بهواء الخريف البارد الذي يداعب شعري لا يوصف كل شيء كان على ما يرام .......
مرور أحدهم أمامي اخرجني من هذه الذكريات و اعادني إلى تأمل الأطفال الذين استمروا في الخروج من باب مبنى الحضانة اول ما خطر في بالي عند مرور ثنائي يحوط أحدهما خصر الآخر هو الحب
بالنسبه لي أنه شيء جميل شعور لا يوصف و جوده يجعل كل شيء أفضل اجمل ذي قيمة و طعم يجعل كل الم اقل بالنسبه لي الحب كل شي هو ليس العلاقه بين رجل و مرأة فقط انه أعمق من ذلك بكثير الصداقه الاموامه و الأخوة شكل من أشكاله هو قد يربط بين أي شيء بالنسبه الحب يربطني بلوسي هي تشغل حيزا كبيرا من قلبي رؤيتها تجري عبر الرواق جعلتني أبعد ظهري عن الجدار لانزل لاجعل يدي حول جسدها الصغير
" كيف كانت الحضانة اليوم هل استمتعتي؟ "
حملت حقيبتها الصغيره على كتفي و ورفعتها إلي"نعم لقد أحضرت المعلمة سمكة جديده إلى الحوض لونها ذهبي مثل لون الشمس "
" هل هي صغيرة الحجم ؟"
" نعم إنها صغيرة جدا "
رفعة يدها و هي تصنع مسافر صغيرة بين أصابعها لتصف حجمهاالمسافة بين الحضانة و منزلها ليست كبيرة عكس المسافة التي بينها و بين شقتي
المشي في هذه الطرقات يحي جميع الذكريات في عقلي
عندما لم أكن أريد أن اغير شيء رغم أن الوضع لم يكن مثاليا لن امانع ابدا المشي هنا مرارا و تكراراقبلت مقدمة رأسها
"اخبري روز اني عدت إلى شقتي حسنا ؟" أشارة بالموافقة" وداعا "
..
كون هذه الاسابيع هي الأخيرة من الصيف يجعلها ثمينه جدا انا لا أنكر أن الخريف جميل لكن رؤية الشمس و الألوان الزاهية التي يلبسها الناس تعطي شعورا أجمل من الخريف لكن على أي حال ما أفعله لا يتغير ابدا ليس بتغيير الفصول ولا مرور السنين ربما ما يحصل فقط يزداد سواء أطلقت ضحكة سخرية على نفسي
طرقت الباب عدت مرات قبل أن يفتح زين الباب"اللعنه، تجدون فتح الباب اذا فتحته سريعا"
رميت مؤخرتي على الاريكة " حمقى "
و ما جعل جملتي تصبح مثاليه هو دخول هاري ، لأنه معنى هذه الكلمة حرفياشدني صوت ليام الذي يري صوفيا صور صديقه الذي كان على الشاطئ الاسبوع الماضي
ليام " هذا يشعرني بالغيره "
أكملت صوفيا "بالأصح بالرغبة بالذهاب الى هناك "
ليام "اتعلمين،يمكننا الذهاب إلى الشاطئ غدا لنهاية الأسبوع "

أنت تقرأ
My Angels
Fanfictionكانت عاصفة هادئة كانت سماء مليئة بالنجوم كانت ابرد من الثلج لكنها اهتمت أكثر من الكل أحبت الذكريات فنسيت أن تعيش هي تبتسم قبل أن تجف وجنتاها لكي لا تشعر أحدا بالذنب هي لم تكن ابيض و لا اسود مع ذلك لم تكن لونا لقد كانت كالرماد لقد أحبت ملائكته...