Vote
.
.
.
.
.
#داينا
هاري " خلفك يا جميله "
لحقني هاري بعد أن خرجنا من البيت
همست له بصوت يملؤه الضحك "منافق "
همس لي بالمقابل " مدعيه "
ثم أكمل "بالمناسبة تبدين بدينه بهذا الفستان "
لم أتمكن من الرد لأن المنافق الكبير فتح باب السيارة لادخل
دخل هو من الجهة الاخرا و آن في الخلف
في الحقيقه لا يهمني رأي هاري ابدا هذا الفستان رائع .
كنا نتحدث عن الحفل حتى أوقف هاري السيارة أمام المنزل ،لا يختلف كثير عن منزل عائلة هاري سوى أن الحديقه مضاءة .
كنت اتفقد حقيبتي حتى فتح هاري الباب لي و مد يده ليساعدني على الخروج .
كنت أشعر بالتوتر الجميع حولي يمسك بكؤوس زجاجية يملئها النبيذ
كنت فقط اتبع هاري و آن و ألقي التحية على من يلقيان عليه
كنت انظر الى كأسي حتى شعرت بهاري يبتعد عني
"أين أنت ذاهب؟ "
هاري " لا تقلقي سأعود بعد قليل "
" لكن...." لم أكمل حتى رحل ذاك البغيض.
بقيت في مكاني أراقب الناس الاحديث البسيطة و الضحكات العفوية يمكنني أيضا أن ارا ثنائي كبير في السن مما جعلني ابتسم الجو العائلي في هذا النوع من الحفلات شي جميل لا يعوض من الجيد أني حضرت حتى ولو لم تكن عائلتي
رأيت جيما تقترب و السعادة ظاهرة على وجهها
جيما " لم تقفين وحيدة ؟"
" هاري ذهب ليحدث أصدقاءه و انا فضلت البقاء هنا "
جيما " اذا تعالي معي اعرفك على أصدقائي "
#هاري
مايك " اذا هاري أين هي فتاتك"
" لا أعلم تركتها في مكان ما في الأغلب هي مع جيما أو امي "
ستيف " لا أظن ذلك لقد رأيت آن و جيما قبل قليل و لم تكن معهم"
"من الأفضل أن أجدها "
مايك " أجل أسرع قبل أن يسبق أحدهم "
تركت البقية كنت أبحث عنها في كل مكان أين ذهب
دخلت المطبخ لأجدها مع داني و جيما انا لا أطيق هذا الفتى .
داينا " اهلا هاري اين كنت "
" بعض الاصدقاء"
داني " كيف حالك يا فتى مضى وقت طويل "
أنت تقرأ
My Angels
Fanfictionكانت عاصفة هادئة كانت سماء مليئة بالنجوم كانت ابرد من الثلج لكنها اهتمت أكثر من الكل أحبت الذكريات فنسيت أن تعيش هي تبتسم قبل أن تجف وجنتاها لكي لا تشعر أحدا بالذنب هي لم تكن ابيض و لا اسود مع ذلك لم تكن لونا لقد كانت كالرماد لقد أحبت ملائكته...
