00【سَبعةّ المَوُسَمّ الثَانِية】07

7.5K 566 539
                                    

مـرحباً بـكم فـي الـبـارت نـجماتي
قـراءة مـمتعة أعـزائـي لا تنـسوا الـڤوت و الكـومنتس على الفـقرات 🤍

مـرحباً بـكم فـي الـبـارت نـجماتي قـراءة مـمتعة أعـزائـي لا تنـسوا الـڤوت و الكـومنتس على الفـقرات 🤍

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

||JUNGKOOK||
.
.
.
.
.
.
.

عندما كان الصمت هو المخيم على الأجواء كنت اخطو بهدوء في أرجاء هذا المنزل ذا الطابع الأميركي يختلف كثير عن قصر تايهيونغ في لندن لكن ذات الهدوء يخيم عليه .

كان كبير حتى أنني لا أعلم مالذي تحتويه بعض الأبواب خلفها و الأن هدوء المكان كان مبالغ به كان الصوت الهامس من خلف أحد الأبواب مسموع بطريقة خافته .

ما سمعته جعل نبضات قلبي تتسارع بطريقة
جنونيه ارتجفت يدي بتردد في أن ادير مقبض الباب أو أتجاهل الأمر كأنه لم يحدث حتى أجد مبرر لهذه الكلمات .

" جونغكوك هنا لو علم بذلك أنتَ لا تعلم مالذي قد يفعله "كان يونغي من يتحدث بهدوء لكنه صوته كان حاد بعض الشيء .

"يونغي أنا أقف بين خيار أن أختاره هو ام إيفان"
كان رد تايهيونغ أبرد من قطعة ثلج .

" و هكذا تختاره هو على جونغكوك ؟"
يونغي قال بغير صبر لأترك المكان غير مستعد لأي إجابة قد تحطم ما تبقى مني .

الطريق إلى غرفتي كان أطول من المعتاد و مقاومة البكاء الغضب و التفكير تكاد تكون مستحيله لعدم إرتكاب أي شيء أحمق الأن .

كنت منخرطاً في تفكير مشوش و عقل كاد يصيبه الشلل عندما يده أمسكت بي لألتفت له بسرعه يده منعتني من إقفال الباب ليقف أمامي عاقداً حاجبيه .

" مالذي سمعته؟"
تساءل لأنظر نحو عينيه مطولاً الخيارات تتجمع داخل عقلي و كان الأقرب لتنفيذه هو صفع وجهه المرتبك لكنني قبضت يدي مانع نفسي من فعلها .

" كان غباء مني فقط "
تمتمت بينما أدفعه من أمامي لأسحب حقيبتي التي لم أفرغ كامل أغراضها بعد .

【السَاعِةّ السَابِعّةْ】ڤِ،كُ مُكتَمِلةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن