chapter 4

3.4K 76 7
                                    

Hello guys 🌸
4 بارت
««لو سمحتوا تفعاوا مع الروايه 💙»»
______________
_"كلما كان الحب أعمق ذاد الخوف و الألم"
(لتين🎵)
___________________________

خرجت لتين من الغرفه ثم من الشركه بأكملها بثقه ....ركبت في سيارتها ببرود...ثم انطلقت بسرعه الي منزلها .
رن هاتفها في الطريق

لتين بجمود:
"نعم سيادتك"

....بهدوء:
"اتقبلتي ولا لأ"

لتين بجمود:
"اتقبلت سيادتك"

... بهدوء:
"طيب، يا ليت عينك تفضل عليه علي طول..من اول ما ينزل من بيتوا لحد ما يرجع...مش عايز اي اخطاء يا لتين"

لتين بطاعه:
"حاضر سيادتك"

ثم اغلقت الهاتف بهدوء ووضعته علي الكرسي بجانبها....فكرت قليلاً في كلام سيدها..عن كونها يجب عليها أن لا تتركه وحده.. إن فعلت هذا كيف ستفعل باقي أعمالها إذا!؟
ولكن الأمر ليس بيدها...هي مجرد دميه تفعل ما تؤمر بيه ليس أكثر

_الحياه كلها تفقد شهيه البقاء!

🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼
في نفس الوقت
في الشركه / عند أسد

اسد ب برود ل فهد:
"انت ليه قلتلها مش هتشتغلي هنا؟!"

فهد ب برود مماثل:
"كنت عايز اشوف رد فعلها...بس هي الصراحه صدمتني...دي حتي محولتش تخليني اشغلها!"

تحدث غيث ب هدوء قائلاً:
"أنا رائي انها مناسبه للشغل...زي ما انتوا عارفين...ان المافيا بتحاول... تخلينا نشتغل معاهم...فأي بنت غيرها كانت هتخاف..لكن هي لأ علي ما اظن!"

ليث ب تأييد:
"انا مع غيث..هي مناسبه للشغل جداً"

أسد ب برود شديد:
"كل واحد علي مكتبوا ....وانت يا ...."

غيث مقاطعا :
"فهد تعال عندنا النهارده اختك هدي عايزه تشوفك"

فهد ب هدوء:
"ماشي انا هاجي ع الساعه 8 "

ثم خرجوا جميعاً إلا غيث الذي قال ل أسد ب هدوء :
"انت عارف انها ممكن تكون جاسوسة...انت مش شايف بروده دمها ..دي واحده مش بتخاف!"

أسد وهو يذهب الي النافذه:
"انا عارف..بس مفيش مانع من التجربة..ولا ايه يا غيث؟!"

أشعل اسد سجارته ثم أكمل ب متعه:
"زي ما انت عارف هي نوعي المفضل...وانا مش هسيبها إلا لما تكون ليا يا غيث"

_رايتك أيتها الجميله فعلمت سبب مجيئي إلي هذا العالم.
_جبران خليل جبران.

يتبع
.
.
.
.
اعتذر عن الأخطاء الإملائية

400 كلمه

اعتذر عن التأخير في النشر

اعتذر عن صغر البارت

See you soon 💜

أحْـبـبـتُ بـرَائـتْهَـا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن