"جَــ★ـاذِبِــيــه عَــيــنَــكِ قَــوِيــه عَــلَـي الـرُغــمِ مِــن اِتْــزَانِــي..❤!"
_أسَــد♪
المركز الثامن في الـ صداقه.
المركز الثاني في الـ فراغ.
المركز الأول في الـ برائه.
المركز الأول في الـ برود.
started in 2/1/2021.
ended in: 20/9/2021 .
_حتي لو امطرت سبعون عاماً من الفرح قلوبنا أصبحت رمادا لا تبالي." (مجهول🎵) __________________________ قامت من علي فراشها بهدوء وهي تتذكر أحداث الحلم ..نفس الحلم تراه كل يوم منذ 3سنوات تقريباً...و حتي هذا اليوم لا تعرف من هم هؤلاء الرجال الذين تراهم.!
اخذت من غرفه الملابس ملابس العمل الخاصه بها..ثم اتجهت إلى المرحاض من أجل الاستحمام بالماء البارد.
بعد دقائق انتهت من ارتداء ملابسها وبعدها هبطت الي الأسفل حيث غرفه الطعام في قصرها الخاص... شربت كوب قهوتها علي عجله وبعدها ذهبت نحو سيارتها الرياضية الي الشركه حيث مقابله عملها الثاني...گ سكرتيره لرئيس الشركه ...الملقب ب الصقر.
وصلت إلي الشركه خلال وقت قياسي...ثم هبطت منها واتجهت الي باب الشركه الخلفي ..حيث لا يوجد اي شخص...بسبب منع الرئيس لذهاب اي أحد الي هناك.
رن هاتفها برقم رئيسها في عملها الأول والسري!
تحدثت بهدوء: "نعم سيادتك"
رئيسها بهدوء: "متنسيش لازم تكوني السكرتيرة بأي طريقة...عشان تقدري تحميه يا لتين...و افتكري ده شغلك"
لتين بطاعه: "ماشي سيادتك"
ثم اغلقت الهاتف..
دخلت بعدها إلى الشركه ولم تنتبه الي الشخص الذي كان يتابعها بعينيه گ الصقر..أو هكذا ظن هو..؟!
ذهبت حيث تجلس الكثير من النساء اللواتي يضعن الكثير والكثير من مستحضرات التجميل... جلست علي المقعد الوحيد الفارغ في الغرفه والذي كان في مكان مظلم قليلاً بقرب النافذه تري الناس منه لكن لا يراك فيه احد!
نظرت إلي ملابس الفتيات المغريه بلا مبالاة حقيقيه...فهي من الأساس ترتدي هكذا..
ملابس لتين 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
