New part💕
Enjoy💜
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
"كم برأيك يوجد؟" همس نامجون.
لم يرفع جونغكوك عينيه عن المستوطنات البشرية عندما أجاب ، "أقل منا على ما أعتقد".
أومأ نامجون برأسه ، "لكن لا يوجد نساء وأطفال هنا".
أومأ جونغكوك برأسه وهو يشاهد بعض البشر يخرجون من كوخهم الخشبي المعقد. هو درسهم بعناية. كلما تمكن من جمع المزيد من المعلومات عنهم ، كان ذلك أفضل. كان هناك شيء لاحظه جونغكوك في وقت مبكر هو أنهم يحملوا أسلحتهم حتى وهم يسيرون بين بعضهم البعض. كان الأمر مقلقًا.
كان البشر لا يزالون لغزًا لـ جونغكوك ، حتى بعد ملاحظتهم خلال الأيام القليلة الماضية. أمضوا معظم الوقت في الضحك والمزاح مع بعضهم البعض كما لو أن البقاء على قيد الحياة في الغابة كان لعبة بالنسبة لهم. لم يصطادوا كما فعل أهل قطيعه. يبدو أن إمداداتهم الغذائية تأتي من الحاويات التي أحضروها معهم من أي مكان كان فيه منزلهم.
افترض جونغكوك أن الإمدادات الخاصة بهم قد تم تسليمها لهم. لا توجد وسيلة تمكن هؤلاء الرجال غير الكفوئين من البقاء على قيد الحياة دون مساعدة. لم يغادروا حتى مقصوراتهم ، فقط تحدوا البرد عندما احتاجوا إلى مزيد من الحطب.
كان نامجون على حق ، فكل البشر الذين رأوهم خلال الأيام القليلة الماضية كانوا رجالًا بالغين أقوياء. "لماذا تعتقد ذلك؟"
"لا يمكن أن يكون الأمر جيداً" قال نامجون و هز كتفيه.
راقبوهم لفترة ، كما فعلوا في الأسبوع الماضي. كانوا هادئين في معظم الأحيان ؛ لم يفعل البشر الكثير.
"جونغكوك؟"
نبرته جعلت جونغكوك ينظر إليه ، "ماذا؟"
نظر نامجون إلى أسفل ، وهو يلعب بطرف قميصه ، "أردت أن أسألك شيئًا."
"حول؟"
"قد أتجاوز حدودي ..."
عبس جونغكوك ، لقد كره أن كل شخص من قطيعه يسير على قشر البيض حوله. بسبب سمعته ومكانته ، كانوا يخشون التحدث إليه. كان جيمين هو الشخص الوحيد الذي رفض ذلك تمامًا وأعطاه جزءًا من قلبه.
"نحن أصدقاء ، نامجون ، نتحدث بحرية". على الأقل يأمل جونغكوك أن يكونوا كذلك ؛ لم يكن لديه الكثير من الأصدقاء ونامجون كان من بين الأشخاص القلائل الذين شعر جونغكوك بالراحة معهم.
أنت تقرأ
The jeon pack『Jikook 』✓
Romance[مكتملة] نجت عشيرة جيون لقرون في الغابة الباردة التي لا ترحم. بأتباعهم تقاليد وقوانين صارمة لضمان بقائهم على قيد الحياة ضد الطبيعة والعشائر المنافسة. وسرعان ما ستقع مسؤولية قيادة القطيع على كتفي جونغكوك ، ولكن قبل أن يتولى منصب رئيس الألفا ، كان بح...
