- في ناس بتعرف مع الوقت حكمة ربنا من المنع والحرمان، والسر ورا عدم إستجابة دعوة أو الإبتلاء مثلاً.
- زي إن الدكتور مصطفي محمود إكتشف إنه لو مكانش نام في السرير ٣ سنين وهو طالب في كلية الطب بسبب مرضة اللي خلاه يسقط.. مكانش هيقرأ الادب العالمي كله ويتحول تفكيره ومسار حياته ١٨٠ درجة!.
- وناس تانية ممكن تعيش وتموت وماتعرفش ازاي وليه ده بيحصلها، وإيه الحكمة من ده كله!.
سواء بقي تأخير جوازة، نتيجة دراسة مش حلوة، مرض، مفيش خلفة، وغيرهم.
بس الأكيد إن ربنا رايد الخير، ولو كان إتحقق اللي بنتمناه ممكن كنا كرهنا نفسنا بسببه، وإن "وعسي أن تحبوا شيء وهو شر لكم" ربنا مقلهاش من فراغ، وإن لازم هيجي يوم قريب او بعيد هنا أو في الآخرة وهتترجم كل حاجة، وربنا هيفسرلنا ليه ده حصل، وإيه الحكمة منه، وهيربطلنا خيوط القدر ببعضها وهيخلينا نندهش من عظمة تدبيره، وعمق حكمته، وكلمة ليه كده يارب، واشمعنا أنا متقالوش إلا عن جهل مننا بمجريات الامور.. وساعتها هنقول: فعلاً يارب، كان المنع عين العطاء!.-لا تحزن على شيء فقدته، فربما لو ملكته لكان الحزن أكبر.
"ليو تولستوي"#احمد_ايمن.
أنت تقرأ
🌺ذات الخِمار🌺
Ficción Generalواحدة متبرجة دخلت مع واحدة صحبتها تسمع درس ديني في إحدى المساجد ومن حسن حظها ان الدرس كان عن الحجاب فأصرت على أن ترتدي الحجاب داخل المسجد وأن لا تخرج إلا محجبة وبعد إنتهاء الدرس خرجت وهي تعبر الطريق مع صديقتها خبطتها عربية ماتت! وكأن الله آراد لها...