اول روايتي على واتباد.
تاريخ النشر ١٥/١/٢٠٢١
. للكاتبه
حبيبه محمد
______
اهداء.
ستظل في قلب من أحببتك لا نهايه لك ورغما عن كل تلك المسافات سيظل طيفك بجوار الفؤاد يداعبه،ستظل البسمه التي رسمتها بحبر قلمي لقد احتللت قلبي كما احتلت فلسطين، انتشرت داخ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الحلقه اللي فاتت طبعا ختمت بمشهد جميل ورومانسي بين لؤي وصفيه وأظهرت وجودهم وحبهم بشكل خاص وعجبني انا شخصياً وانا براجع البارت وبصحح فيه ولقيت اقبال كبير عليه وحب للشخصيه دي والكابل ده مخصوص.
فقررت اعمل ليهم فيديو جميل وخفيف لكنه طبعاً مش ناوي يتحمل على واتباد فهحط اللينك وانتوا شوفوا مناسب جدا لأصحاب الكروت والباقات ولو مفتحش هنا ممكن تلاقوه على المنصه عادي.
(https://youtu.beي/-l2-W-DJ-j8)
وعشان التفاعل الجميل على الفصل قررت انزل اقتباس صغنون كده ليهم جديد.
________________________________________
" أنتي يا بت اقفى عندك مش بنادي عليكي انا!".
هتف بها صارخاً وهو يجدها تركض أمامه متجهه إلى بوابه القصر تحرق قدميها العشب ويشتغل قلبها بنيران الغيره المُفحمه لـ يعلم أن تلك الهادئه التي أحبها تتحول الى قطه شرسه حينما يمسه الأمر فقد اثارتها كلماتها المتغازله بإحدهن لتتوقف فجأه عن الركض والتفت له بغته جعلته يصرخ فزعاً وتصرخ بوجهه بغيظ:
"مسميش بت يولد عمي وهملني لحالي عجولك!".
ابتسم على أثارت غيظها واخراجها من دائرة هدوئها ليقترب مسرعاً وعلي حين غفله منها ومن غضبها منه أمسكهامن خصرها ليرفعها حاملاً إياها على كتفيه كشوال البطاطا أسفل اعتراضها لتصرخ بغضب وهيا تكيل اللكمات إلى ظهره بقوه لينهرها بغيظ وهو يضربها على رأسها المُشقلب أمامه:
تملك الغيظ منها لتقترب بفاهه وتقم بعضه من مقدمه كتفه صرخ بألم ليبدأ بالركض والقفز بألم وهيا على كتفه لم تترك كتفه ليصرخ بألم وقد شعر لنيل أسنانها يمزق كتفه:
"يااا بتتت يااا بتتتت دررراعي الله يخربيتك دراعي يا بتتتتتت هو انتي مبتاكليش لحمه!".
ألقفها أرضاً لتصرخ بألم وهيا تتحسس ظهرها رفع يده يتحسس مكانها ولكن لم يستطع أن ينول به لينظر لصفيه التي نهضت وهيا تنظر له بشماته هاتفه بنصر وهيا ترجع خصلاته للخلف :
"عشان تعرف بعد إكده تتغزل في أم عيون غزلان صوح!".
أستدارت ذاهبه بغنج وهيا تتمايل بخصرها ومن ثم أستدارت له مردفه مقلده إياه وهو يهيم في تلك المرأه:
" يا بوي على جمال أمك يا بووي جك بو لما ياخدك محدش عيجدر الجمال كيفي واصل!".
ضحك بصوت عالي على الغيره التي أثارت قلبها ليقترب مسرعاً واضعاً يده على كتفها وجاذباً رقبتها له حاولت إبعاده ولكنه ظل متمسكاً بها ليهتف بمرح :
" ما انا لازم اشجع صناعه بلدي يا حماره". "والله! طب باعد إكده باعد عني وروح شجع صناعة بلدك بعيد عني!".
ضحك بصخوبه أكثر لتزم شفتيها كالأطفال ناظره للجهه المقابله وقد أعلنت خصامها منه ليقترب ويقف أمامها مردفاً بحب وهو يمسك كفيها ويقربها صوبه لترفع عينيها وتنظر إلى عينيه بحزن ليهتف قائلا:
"وهو انا قلبي بيشوف غيرك يا حماره انتي طب ده انا من غيرك زي البردعه!". "عيغمي على من رومانسيتك يااابووي".
ضحك بقوه لترتسم بسمه صغيره على ثغرها ليقم بضربها على رأسها بخفه هاتفاً بمرح: " متخليش ده مقفل يا بت". " انا مخي مجفل يا لؤي طييب مفيش جوازه" .
دفعته بعيداً لينظر في أثرها بصدمه ليصرخ بها وهو يراها تركض أمامه ليركض خلفها صارخاً:
"استتتني يا صفيه... يااااااا صافي.... صوووفي... يابببببتتتتت".
_____________________________________
مشهد جميل أهو وطبعا ده أن شاء الله هيكون موجود بعد بارت اتنين كده او هيكون موجود في البارت اللي جاي كومنت بقى وفوت يا جماعه ما انا بعملكم جفاف عااااطفي اهووو 😂❤️.
الروايه باقي فيها حوالي عشره أو تسع فصول بالكتير وطبعا عارفه ان أكيد فيها حاجات متسرسعه وحاجات غريبه وحاجات غامضه لسه موضحتش وانا معرفش هيا ايه لأن طبعا محدش بيحط كومنت🙄.
