"نيران الحب والأنتقام"
"الفصل السابع والعشرون"
"حقيقه الشمس"
"للكاتبه حبيبه محمد"
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~_قلبه لأول مره يعرف معنى الحب، معنى السعاده بنكهة جنونها، يعرف شعور الإنتماء، ولكن كيف ينتهي كل ذلك بدون إن يدرك... دون إن يتمتع به... دون إن يعترف لمن سرقه قلبه منذ الوهله الأولى...
#نيران الحب.
#حبيبه_محمد.~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
_عيناكِ اقتباسٌ من وحيّ القدس ،عيناكِ مِحرابٌ للقُبل ❤(في عشق بيستنااااانا..... وعشق بنستناااااه... وعشق بينسينااااااا.... العشق اللي عشقنااااااااه...) .
_"وماذا بعد يا غالي يا مالك قلبي وفؤادي! يا دائي ودوائي،يا مسكن روحي وبلسم حياتي، أعدك بأني العشق الذي سيزهر حياتك.. أعدك بأني العشق الذي سيرفض محبس الإعدام لشخص غيرك... أعدك بأن قلبي لن يصبح سجنناً إلا لحضرتك إيها المتهم... أعدك بأن ما هو قادم فهو من نصيبنا، أعدك بحياه، أعدك بشمس، أعدك بعشق إبدي. _"
"بس اقفوا هنا" .
هتف بها وليد بنبرة حماسيه وهو يقف أسفل بلكونة غرفتها نظر إلى ذلك الظلام الذي أصبح يسود المنطقه ومن ثم نقل نظره إلى تلك الورود المضيئه التي إتخذها على شكل قلب بداخله إسمها،وتلك الزينه البيضاء والحمراء التي امتدت من بين شجره إلى الأخرى، ابتسم وهو يتذكر كلمات آدم المردفه:
(هما إي حاجه ترضيهم بس اقولك اعمل زي عبدالحليم حافظ أقف تحت الشباك وغني تعرف تغني!؟) .
ضحك وهو يعود بذاكرته إلى غضب آدم عند سماع صوته المزعج وثنائه على كم أنه لا يجيد الغناء ليرفع يده يعدل من هندامه الأبيض العباره عن قميص أبيض قد فتح اول ثلاث أزرار منه وبنطال ابيض رجالي أضاف له جمال وكاريزما خاصه لينظر إلى الفرقه التي خلفه المكونه من أربع رجال كلاً منهم يحمل شيئ مخصص للعزف نظر إلى المايك الذي بيده ليهتف بهمس وهو يهز رأسه بتعجب من نفسه وما وصل له:
"على آخر الزمن بقيت عبدالحليم حافظ!!".
تحمحم في المايك ليصدر صوت مزعج ليضع يده مسرعاً على إذنيه ويهتف وهو يضحك بصخب :
أنت تقرأ
رواية {نيران الحب والأنتقام} للكاتبه :حبيبه محمد{مكتمله}.
Romanceاول روايتي على واتباد. تاريخ النشر ١٥/١/٢٠٢١ . للكاتبه حبيبه محمد ______ اهداء. ستظل في قلب من أحببتك لا نهايه لك ورغما عن كل تلك المسافات سيظل طيفك بجوار الفؤاد يداعبه،ستظل البسمه التي رسمتها بحبر قلمي لقد احتللت قلبي كما احتلت فلسطين، انتشرت داخ...