البارت الخامس عشر

248 18 1
                                    

بقلمي / ضوء القمر 💫

ستتألم ؛ ثُم تَعتاد ، ثُم يُصبح الألم غير مؤلماً.

الدكتور : بس اني مضطر ابلغ الشرطه
جعفر : ليش
الدكتور : لان البنيه جسمها مشوه يمكن واكعه بيد كفار
جعفر : اني الرائد جعفر احمد الصايغ
الدكتور بتوتر : ها اسف من رخصتك

راح الدكتور و اني فتت كعدت يمها معلكيلها مغذي ضليت صافن عليها رجعت تون و تهذي تقربت منها ضلت تهذي بكلام ما فهمته عفتها لما خلص المغذي إجه الدكتور فحصها و كتبلها على علاج  رحت للصيدليه جبت العلاج و رجعت شلتها بعدها نايمه و تهذي فهمت بس كلمه مو اني ضجت كلش اخذتها حطيتها بالسياره و تحركت بالبدايه توجهت على طريق بيت ام علي بعدين غير الطريق و....

-تائه، كطائِرةٌ ورقية أفلتها طِفل.

***
مآ حدا رح يسندَك قوّي قلبَك وفرجيهُم إنّه وجودهم وعدمه واحد 🤍!

نروح يم محمد شويه 😁

محمد طبعا بعد ما ساعدت ياسمين ب موضوعها صرت احاول اتجنبها اكضي النهار كله بالشغل و ارجع بالليل انام و هيج كضيتها وره يومين اهلي قرروا يروحون للنجف على كبر عمار الله يرحمه بس اني ما رحت لان مالي خلك و جعفر كال عنده شغل جنت طالع و رجعت من وكت شفت ياسمين بالمطبخ و مبينه توها راجعه من الدوام هي و اختها بس شجن ماكو صعدت كبل ل غرفتي تمددت وره شويه اندكت الباب نطيت اذن بالدخول فاتت ياسمين كعدت و باوعت عليها انتظرها تحجي

ياسمين : احم محمد ممكن احجي وياك بموضوع
محمد بهدوء : ي تفضلي
ياسمين : يعني احم من يوم ساعدتني و اني احسك تجاهلني
محمد : لا ابد بس اذكر انتي كلتيلي مره ابتعد عن حياتي
ياسمين : ما جان قصدي
محمد : اها

حسيتها توترت كمت رحت يمها لزمت ايدها و ابتسمت

محمد : انتي شما تسوين و شما تحجين هذا 👈❤ يضل يحبج

ابتسمت و نزلت راسها رفعت رأسها بيدي

محمد : ياسمين اني لسه احبج و اريدج تقبلين تزوجيني

توه دا ترد و سمعنا عيطه من جوه باوعنا بوجه بعض و نزلنا نركض شفت جعفر شايل شجن و البنيه مبينه مريضه

ام جعفر : ولك يمه هاي شبيها شجن و شجابها يمك
جعفر : مرتي
الكل بصدمه : شنوووو
جعفر : مثل ما سمعتوا مرتي على سنه الله و رسوله
يوسف : جعفر شبيك شارب شي شنو مرتك و شوكت
جعفر : عقدت عليها يوم الخميس و هسه من رخصتكم

عافنا و صعد فوك ياسمين راحت وراه هي و يقين يطمنون على شجن امي و أم علي بس يلطمن كعدنا كلنا بالصاله

ام جعفر : شفت شفت احمد شفت عمايل ابنك
ابو جعفر : ابني مو صغير حتى اضربه و اكوله عيب جعفر جبير و يعرف شديسوي بالنهايه هو يتحمل نتيجه اخطائه
يوسف بعصبيه : انتوا كل عقلكم جعفر و شجن ميصير يضلون سوه مترهم
محمد : ليش تحبها
يوسف : لا يا خفيف شجن اختي بس اكو شغلات انتوا متعرفوها
صلاح : عرفنا
يوسف : ما اكدر احجي بكيفي هذا موضوع يخص شجن و هي الي تقرر تحجي او لا

خاننا القدر !حيث تعيش القصص. اكتشف الآن