حًبً مًنِ آلَنِوٌعٌ آلَمًلَکْيَ

part 3

كنت الشمعه في ظلامي وكنت القمر في ليلي..

............

في الصباح

كوريا الغربيه

يعيش الزوجان علاقه حب متوترة بسبب الثقه المنعدمه بينهم، من يراهم يضن ان ليسا محظوظه بجونغكوك، ومن يرى جونغكوك يقول انه محظوظ بليسا، لاكن سبق وان قلت خفايا كثيرة لا يعلمها احد

" الى اين، ايتها، الاميرة،. "

تأففت من اسئلته المزعجه وردت عليه ببرود

" عند، روزي.، "

قالت، ليسا، ببرود مما جعل الاخر ينظر بقلق

" ما بها، روزي.، "

استشعرت قلقه وردت بابتسامه

" في القصر، لقد قال لي الملك تايهيونغ، ان اتي الى مملكتهم لان روزي، تحتاجني.، "

همم بتفكير هو يريد الذهاب معها، لاكنه يعلم، لا فائده من الكلام، في الاخير ينتهي الامر بينهم بشجار او صراخ

" انا ساتي معك.، "

قال بجديه وهو يقوم من عرش الامير

"لا تقلق سيد جونغكوك، لن ينظر لي الرجال، من تهديداتك المفرطه.،" 

" روزي صديقتي انا ايضا، لا تقلقي انا اعلم من انهم لم ولن ينظرو لفتاه متزوجه والان، لنذهب.، "

مشت ورائه بحنق وسخط وهي تراه ينظر الى الحراس الموجودين هناك بحده، والمساكين ينزلون رؤسهم الى الاسفل، خوفا منه،. "

وهكذا وصلو الى القصر او بامكاننا ان نقول قصور كثيرة وكلها ملك كيم تايهيونغ

.......

خرج يونغي قليلا يتابع امور الشعب باهتمام، فهم دائما ما يذهبون للاسواق بغرض مراقبه المملكه، لانها كبيرة جدا،

في طريقه اصتدم بشخص وقع ووقع الشخص او بامكاني ان اقول الفتاه

" انا اسف، لم اراك.، "

قال وهو يساعدها على النهوض، استقامت ورفعت راسها له تبتسم، اما الاخر بقي شاردا بملامحها الجميله، اتاه صوت احد الاشخاص وهو ينادي، ربما يكون زوجها

" جيهيو، اه الحمد للرب، اين ذهبتي، لحضه الست شقيق كيم تايهيونغ العظيم.، "

تسال تايونغ وهو يصوب نظره به، اما الاخر توتر لاكن يجب عليه اخبارهم الحقيقه

"في الواقع نعم،انا هو،لاكن هل لي بسؤال.،"

انحنو له بسرعه ثم توقفو عند سماع هل لي بسؤال