لدي فرصة واحدة،والحياة لا توفر الفرص،اتمنى ان اكون قوي لا يكسر،لاجعل عالمي جميل..~
ركض كل من روزان وجيمين الى الغرفة الراقدة بها جيسو، بعدما علمو مصدر الصوت.
وراو تايهيونغ يذهب ذهابا وايابا والعرق يتصبب منه..
"كيف حصل هذا!".
سالت روزان تايهيونغ بقلق .
"لا اعلم،كنا ناكل وفجاة احست بوجع مفرط،وصرخت بوجهي قائلة اني الد وانا ركضت فورا وناديت الطبية!"
اجابها بسرعة وكانه يغني الراب.
تنهدت بقلق هي الاخرى لتمشي ذهابا وايابا.
سمعو صوت صراخ جيسو، مما جعل روزان تبكي بهدوء، فهي لم تتعود ان ترى جيسو تتالم.
"تايهيونغ ايها اللعين، ابنك يالمني، اهء!".
الجملة التي جعلت روزان تضرب جبينها وتايهيونغ يفتح عينيه بصدمه، وجيمين الذي ابتسم بانتصار..
" م-ماذا، هل قالت طفلي! ".
لا تقلق عزيزي تايهيونغ، فالكثير من الصدمات قادمة في الطريق.
وها هي الخادمة تذهب بسبب طرق على الباب الرئيسي..
فتحت الباب،الا بامراة جميلة للغاية في عقد الاربعين جذابة ذات قامة مشقوقة وعينان عسليتان،وبشرة سمراء اللون، اية من الجمال..
ابتسمت للخادمة،لاكنها سمعت صوت صراخ داخل المنزل،صوت صراخ انثى عند ولادتها..
رمت اغراضها فوق ابنها الذي يتنهد كل ساعة بسبب تصرفات والدته الصبيانية وكانها في العاشرة من عمرها،وليست في الثامنة والاربعون.
ركضت الى المكان الذي يصدر منه الصوت بسرعة، مع ذالك العابس الذي بالفعل اعطى اغراضهما الى الخادمة..
عندما وصلو رات الامراة فتاة جميلة جدا وبجانبها فتاة اخرى جميلة ايضا مع تايهيونغ وجونغكوك وجيمين..
"ما الذي يحصل هنا!".
قالت المراة وهي تنظر للخماسي المتوتر.
فتحو اعينهم بصدمة فور رؤيتها لاكن الاكثر هو وجود فتى وسيم معها..
"ع-عمتي مينا!".
قال جونغكوك،ثم ذهب واحتضنها لانها لم تزرهم لستة اعوام..
"كيف حالكِ اشتقت لك ولكلامك!".
قال جونغكوك بدموع،ثم مينا حضنته اكثر قائله:
"انا ايضا جونغكوك،اشتقت لكم،واني ارى ان الامبراطور لا يسلم على عمته ومعه ذالك اللعوب!".
فور انتهائها من جملتها،رات كل من تايهيونغ وجيمين بحضنها،يعانقوها كالاطفال..
"اشتقت لك عمتي مينا!".
أنت تقرأ
حًبً مًنِ آلَنِوٌعٌ آلَمًلَکْيَ
Fiksi Sejarahبْدِآتٌ: 18 آبْريَلُ 2021 آنْتٌہيَتٌ: غيَر مگشُۆفَ