«حبي لك لم يكن مزيفا،لكن كرهك لي كان حقيقيا»
««««««»»»»»»»
استيقظت روزي وهي تنظر حولها،والصداع يداهمها
رات الطبيب الذي ابتسم بوجهها،واقفل الباب
كان الوقت في الليل
"ما الذي تفع...."
لم تكمل كلامها الا ب يده على فمها
" اشش ايتها الاميرة فن افعل لكِ شيئا ارجوكي لا تصرخي.،"
سكتت تنتظره يتكلم،تنهد يكمل كلامه
" علينا الهرب من القصر،انتي دوائك في احدى الجبال العاليه وهي بعيده جدا عن القصر.،"،
قال بتوتر،فهي الاميرة الحساسه
ردت عليه بهدوء
"لما علي الهرب،يمكنك ان تجلبه الي هنا.،"
الاخر جلس بجانبها وقال
" ايتها الامير،الملك لا يقبل ان اجلب لك الدواء لانه خائف،وايضا الا تريدين التخلص من مرضك.،"
توترت وردت بقلق
" هل مولاي يعلم بمرضي،."
اومى لها باسف
" لاكن كيف.، "
ابتسم لها قائلا
" لا تقلقي، انا فقط اريد موافقتك.، "
فكرت كثيرا وقررت
"حسنا، انا موافقه، متى سنذهب.،"
تنهد ثم قال بابتسامه
" الان، هي لنذهب لا تقلقي، لدي ابنتي في المنزل، لاكن الامر يستغرق اقل شي 5 اشهر "
اخرجت ورقه وكتبت به رساله ثم وضعتها على الطاوله
" هيا لنذهب "
فتح تشانيول الباب السري الذي لا يعلمه احد غيره وهي تؤذي الى طريق مملكه جنيوال
.................
كانت تعدل ملابس زوجها الذي لا يقف عن مضايقتها
" جونغكوك،هل ترغب باطفال.،"
سالته وهو ابتسم رادفا
" بالطبع عزيزتي لما لا لاكن هل انتي مستعده.،"
سالها ينتظر جوابها والاخرى اكتسى الحمرى وجهها
" انا جاهزة كوكي،.،"
قالت بخجل والاخر قهقه عليها
" استعدي الليله عزيزتي.،"
هتف بخبث يمرر يده على وجنتها،
" اذهب الان،الى اللقاء عزيزتي.،"
أنت تقرأ
حًبً مًنِ آلَنِوٌعٌ آلَمًلَکْيَ
Historical Fictionبْدِآتٌ: 18 آبْريَلُ 2021 آنْتٌہيَتٌ: غيَر مگشُۆفَ