"جلوسك، في حضني، وسرقتي لقبل من، كرزاتك، انتي حياتي الان، نفسي، اوكسجيني"
روزان
انصدم الجميع من الفتاه، وحتى جيمين، وتايهيونغ.." لاكن، الست صماء،. "
سال جيمين.
رفعت مقلتيها له.
هو تصنم، انها جميله حد اللعنه.
ابتسمت،تلك الابتسامه التي تذوب قلوب الشخص بمجرد رؤيته..
" لا لست كذالك،انا محاربه،اتيت للدفاع عن مملكتي،لاكن انتم لم تقبلون،لذا جُبرت على استخدام هذه الطريقه ".
تكلمت بنبرة خاليه من المشاعر،هل هي منفصمه.
جيمين.
تلك الفتاة تقودني الى الجنون،اللعنه،لديها جسد جميل ومثير،
كما ان شفاهها،منتفخه باللون الكرزي،اود التهامها،وتلك العينان،تذكرني بشخص ما..
لا يهم،لما عليها ان تكون جميله هكذا،تشش بارك جيمين ماذا تقول،انا لن اقع في الحب..
ابتسمت!، يا الهي ابتسامتها ساحرة،لاكن،تكلمت ببرود الان،هل هي منفصمه؟..
انحنت لنا ببرود تذهب الى خيمتها،لما هي بارده هكذا،انها تعجبني..
بعد مرور يوم..
ها نحن الان نتجهز،سنرجع الى المملكه.
انا متحمس،كما اني اشتقت الى امي وابي.
واه تلك الفتاه،ما اسمها يا ترا،لما لم تقل لنا عن اسمها.
لا اعلم،اعتقد ان اسمها روزي لانها كالورود،تجذب الجميع بجمالها،ورائحتها.
لما تغطي جسد مثير كهذا،لاكنها قويه للغايه،اقوى مني.
ساذهب واسالها عن اسمها،ربما ستجاوب،بالطبع ستجاوب،انا امير هنا.
ذهبت لها،ووقفت امامها،رفعت عينيها الي،تبا تبدو جميله للغايه.
وقفت وانحنت لي،ببرود دون النظر الي حتى،هذه اغرب فتاه رايتها.
" همم انتِ،ما اسمك،انتِ لم تقولي لنا اياه.،"
سالتها،بينما نظرها على الارض،لما لا تنظر الي.
أنت تقرأ
حًبً مًنِ آلَنِوٌعٌ آلَمًلَکْيَ
Historical Fictionبْدِآتٌ: 18 آبْريَلُ 2021 آنْتٌہيَتٌ: غيَر مگشُۆفَ