!حب نقي!

356 49 25
                                    


عندما اكون في اشد ظلامي، تاتي تلك النجمة لتضيئها....

الكاتبة.

حسنا بالفعل لقد تخلص يونغي من جنود مملكة وانغ، ولقد مر بالفعل يوم واحد للمصيبة، اعني كيم تايهيونغ الامبراطور العظيم قد نزل الى مستوى الملك بعد اسقاطه لسيفه، وهذه الشي في المملكة مصيبة ولعنه، بالفعل قد اصابهم لعنه وهي حالة اميرة جيسو الخطيرة، وعدم امكانيه الامير جيمين من المشي..

" كيف حالها ايها الطبيب! ".

سأل تايهيونغ بوجه متعب، لم يستطيع النوم ابدا بعد الحادثة، ليس هو فقط، ليسا وروزان وجيني ايضا.

" لقد خرجنا من مرحلة الخطورة مولاي، سنبقى نراقب وضعها لاننا لسنا متأكدين بان السهم ليس مسموما، فقد ظهر في دمها سم، لذالك علينا ان نتاكد! ".

اردف الطبيب كلامه، ثم انحنى راحلا، جاعلا انا ذالك يتنهد باسى للمرة المليون في هذه اليوم..

" جونغكوك، كيف حال جيمين، هل هو بخير؟! ".

" انه بخير جسديا لاكن نفسيا لا، لا اعلم ماذا افعل! ".

تنهيدة طويلة خرجت من فم تايهيونغ، فالمصائب وراء بعضها، هممم هل من الممكن ان تايهيونغ سيتخلص، لنكن متفائلين يا رفاق..

" ماذا عن ليسا، كيف وضعها! ".

في هذه النقطة بالذات جلس جونغكوك على الارض، مسندا ظهره على الجدار..

" مازالت منزعجة مني، كما انها لا تقبل ان ارى ابنتي! ".

قطب الثاني حاجبيه باستغراب ثم رد قائلاً:

" لماذا، ماذا حدث، الم تكونا بخير! ".

" لا اعلم، تغيرت فجاة، كما انها اصبحت متعصبة اكثر! ".

فكرا الاخر، ثم وجد شيئا غبيا للغاية ليقول:

" هل من الممكن ان تكون حامل! ".

نظر الاخر باستغراب ثم اجاب..

" لاكننا لم نفعلها مولاي، اعني نحن احسن احوال منكم، لاكن هذا لا يعني اننا جيدين معاً! ".

" اذهب لها! ".

اوما الاخر ثم انحنى ذاهبا عند سارقة قلبه..

في مكان اخر.

تجلس تلك بجانب الحزين لفقدانه ارجله..

" لا تشفقِ علي روزان! ".

مسك يدها قائلا كلامه لها بحزن وغضب..

" انا لا اشفق عليك، انت انقذت حياتي وانا مدينة لك كثيرا! ".

نظر باستهزاء ثم رد قائلا:

! الان اصبحت لا امشي وفقدت قدماي، اذهبِ، يوجد الكثير من الرجال والامراء يريدونكِ، وانتِ لستِ مدينة بشيء، لا تجرحيني اكثر!".

حًبً مًنِ آلَنِوٌعٌ آلَمًلَکْيَحيث تعيش القصص. اكتشف الآن