أنقذني !

31 3 30
                                    

(البارت الثاني )

بينما تقف (أوليفيا) مكانها دون حراك..وتلك المجموعة تتجه نحوها..

وتلك المجموعة تتجه نحوها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بدأ (أدلر) يفكر..هل سوف يتركها تموت أن لم تقل ما يريد..

بينما يفكر في ذلك التفتت أليه فعلم انها وأخيرًا سوف تقول وتكسر كبريائها..فأرتسمت على وجهه أبتسامة الثقة..

فأرتسمت على وجهه أبتسامة الثقة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ثم رأها تركض نحوه..فضحك قائلا " اووه..عزيزتي هذا أفضل من القول حتى.."

وعندما وصلت له..تفاجئ بأخذها سلاحه من يده...
أمسكت السلاح بقوة وبدأت تنشر الرصاص عليهم بكل إتجاه..

دون حتى أن تحاول التصويب على أحدهم..صارخه.."فل تموتو ايه المعتوهيين "

تعجب (أدلر) بشجاعتها..وأقدامها على فعل ذلك..فإزداد إعجابه بشخصيتها...فهوا حقًا لم يتوقع ان تفعل ذلك..

بينما كانت تطلق الرصاص من الرشاش الذي اعطاه اياه (والكر)..كان سلاحًا قويًا فجراء طلقها المستمر كان كانت قوة السلاح تدفعها للخلف...

فرأى (أدلر) ذلك..وكان موقنًا انها لم تستخدم سلاحًا من قبل...فخطى عدة خطوات الى الأمام..

وبينما كانت هيا تعود عدة خطوات للخلف..من قوة دفع السلاح..شعرت بجسد أدلر خلفها..فأصبح جسدها كأنه يتكأ على جسد (أدلر)..

وما هيا الا لحظات..حتى تقوم (أوليفيا) بطلق أخر دفعت رصاص...و..تنفذ الذخيره..

وهيا بالطبع لم تستطيع ان ترديهم أرضًا جميعًا..
فبدأو بصعود الجسر والأتجاه نحوهما...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 05, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Palace of Al Rey Cardo | قصر آل ري كاردوحيث تعيش القصص. اكتشف الآن