(البارت الثاني )
بينما تقف (أوليفيا) مكانها دون حراك..وتلك المجموعة تتجه نحوها..
بدأ (أدلر) يفكر..هل سوف يتركها تموت أن لم تقل ما يريد..
بينما يفكر في ذلك التفتت أليه فعلم انها وأخيرًا سوف تقول وتكسر كبريائها..فأرتسمت على وجهه أبتسامة الثقة..
ثم رأها تركض نحوه..فضحك قائلا " اووه..عزيزتي هذا أفضل من القول حتى.."وعندما وصلت له..تفاجئ بأخذها سلاحه من يده...
أمسكت السلاح بقوة وبدأت تنشر الرصاص عليهم بكل إتجاه..دون حتى أن تحاول التصويب على أحدهم..صارخه.."فل تموتو ايه المعتوهيين "
تعجب (أدلر) بشجاعتها..وأقدامها على فعل ذلك..فإزداد إعجابه بشخصيتها...فهوا حقًا لم يتوقع ان تفعل ذلك..
بينما كانت تطلق الرصاص من الرشاش الذي اعطاه اياه (والكر)..كان سلاحًا قويًا فجراء طلقها المستمر كان كانت قوة السلاح تدفعها للخلف...
فرأى (أدلر) ذلك..وكان موقنًا انها لم تستخدم سلاحًا من قبل...فخطى عدة خطوات الى الأمام..
وبينما كانت هيا تعود عدة خطوات للخلف..من قوة دفع السلاح..شعرت بجسد أدلر خلفها..فأصبح جسدها كأنه يتكأ على جسد (أدلر)..
وما هيا الا لحظات..حتى تقوم (أوليفيا) بطلق أخر دفعت رصاص...و..تنفذ الذخيره..
وهيا بالطبع لم تستطيع ان ترديهم أرضًا جميعًا..
فبدأو بصعود الجسر والأتجاه نحوهما...
أنت تقرأ
Palace of Al Rey Cardo | قصر آل ري كاردو
Romantizmقصر أحد أغنى الاثرياء في أحد المدن المتعارف عليها بغرابتها..تدور حول القصر أبشع الشائعات لم يُعلم بعد ماذا يخفي خلف جدرانه الشاهقه..وأسواره الذهبية..لم ولن يتجرأ أحد على دخوله الا بأذن من أحد أفراد العائلة.. الا وهو قصر آل ري كاردو.. لأول مره يسمح ل...