هاي 🤧 الإمتحانات رح تبدأ بعد يومين بس لهيك قررت أكتب لكم بما فيه الكفاية لحتى ما تحسوا بغيابي بوقت الإمتحانات ..
...
إستيقظ يونغي من النوم بسبب طرق على الباب.
تنهد ففي يوم راحته قام هذا اللعين وراء الباب بإيقاظه باكرا.
نهض بغضب ناويا ضرب الشخص وراء الباب ، فتحه بسرعة و لمح بيول أمامه.
يونغي بتذمر "يااااه بيول أريد النوم ، ليس بيوم عطلتي "
بيول وهي تقرص وجنتيه " أيغووو لطييف !!"
تنهد يونغي و تأوه بألم ثم نطق " ماذا تريدين؟"
أعادت بيول ملامحها الطبيعية ثم قالت " الملك يريدك عنده "
وسع يونغي عينيه و ركض داخلا للغرفة لتغيير ملابسه.
قهقهت بيول و قالت بصوت مرتفع ليسمعها يونغي " سأذهب ، لا تحتاجني أليس كذلك؟"
يونغي بصوت مرتفع أيضا " لا شكرا لك "
أومئت ثم قالت " إذا إحتجتني ستجدني بالمطبخ "
أومئ يونغي و رحلت بيول بدون حتى سماع رده.
خرج يونغي ركضا نحو غرفة جيمين ولكن قاطعه شخص يمسك ملابسه من الخلف.
إستمر بالركض بالهواء رغم عدم تحركه.
يونغي بتذمر " ياااه إتركني !!"
إستدار لرؤية من يمسكه و تنهد حين كان حارس جيمين الشخصي.
يونغي بإبتسامة متوترة " تحتاج شيئا ؟"
نطق الحارس " مالذي تفعله بجناح الملك ؟"
تنهد يونغي وقال " إترك ملابسي لأخبرك "
تركه الحارس ليكمل يونغي قائلا " لقد ناداني "
الحارس بإستغراب " ولكنه نائم مع فتاة الآن "
وسع يونغي عينيه ليقول " لا تلعب معي تشانيول ، أنا أعرفك "
نطق الآخر قائلا " إذا لم تصدقني تأكد بنفسك "
إرتعش بدن يونغي حين رأى أن ملامح تشانيول جدية.
أرتجف جسده وهو يقترب من الغرفة بعد توديع تشانيول.
وضع أذنيه على الباب لسماع شيء ولكنه لم يسمع سوى صوت المدفئة.
إستغرب و هو يحاول إلصاق أذنه مع الباب بقوة.
أنت تقرأ
The King //Y.M//
Romance"وما أنا إلا خادم وقع وبقوة في بحر حب الملك " _مين يونغي_ رواية مثلية 🏳️🌈.