سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
______
"يوبين هل يُمكنك أن تُمسكي عملي اليوم سوف أردها لكِ حقاً في يوم آخر"
طلبت صديقتها في العمل منها
"نعم بالطبع"
"اوه شكراً حقاً عزيزتي"
..
أقتربت من الأنتهاء لحد ما
"نعم سيدي ماذا تريد"
أردفت لتنظر
لتري ذلك الشخص التي تُفضل الموت علي رؤيتهُ
"يوبين"
"أرحل من هنا جيهيون"
أردفت وهي تتصنع القوة لا تريد أن يظهر أنها خائفة منهُ
"يوبين عزيزتي أشتقت لكِ حقاً لما لم تعودي"
"و لماذا سأعود لسجني أيها المعتوه أنا لم أخبر الشرطة عنكَ أذهب قبل أن أتصل الآن"
"فلنتحدث هناك دقيقة أنه هام"
أردف بينما يشير علي الغرفة خاصة العمال خلفها
"لا و أرحل"
"أسمحي لنا بالتكلم دقيقة قبل أن تسوء الأوضاع أليس كذلك"
أردف و يبدو أنه سينفجر من الغضب بعد قليل
وافقت لأنها تعلم ما سيفعله أن لم يتكلموا
"أدخل"
أردفت و فتحت لهُ الباب
بينما سحبت سكيناً بدون ملاحظة أحد
و وضعتهُ خلف ظهرها
"يوبين ألم تشتاقي لي حقاً"
أردف و هو يقترب منها ببطئ
"أبتعد عني"
أردفت وأخرجت السكين و صوبته نحوه
"اووه عزيزتي لقد تغيرتِ"
"لا يهمني أرحل و لا تأتي مجدداً"
"أهدائي فقط"
أردف و هو يرفع يديه علامة لتهدأتها
كان سيمسك السكين من يدها
و لكنها أرجعت يدها للوراء
"لن تنطلي علي ماذا تريد أنهيني"
أردف حتي يضحك
"ألا تريدين حقاً العودة"
أنت تقرأ
هُـروب | لـي فِيـلكـس
Action[ مٌــكــتَـمِـلــةَ ] لَطـالَمـا أَرَدْتُ الْهُــرُوبُ مِـنْ الْجَـحِيـم الَّـذِي كُـنْت مُـحْتَجِـزَة بـهِ لَكِنْ كَانَ الْأَمْرُ دائِماً يَبْدو مُستَحيلاً و لَـكِنِّـي فِـي النِّهَـايَـةِ اسْتَطَعْـت الْهَـرَب و إكْـمَال رِحْـلَتَـي و لَـكِنِّـي...
