سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم______
ذهبت لفندق لتظل هناك لـمدة
لم ترد المبيت عند فيلكس حتي لا يتورط معها
في تفكيرها يكفي فقط قوله أنه سيساعدها في رميه في السجن فقط وهذا فقط يكفيه
...
في مكتبه يحاول ربط الأدلة ببعضها لسجن ذلك جيهيون
مع مساعدة بعض الزملاء
ولكن ذلك البلاغ لن يكون في صالحها لأنه ليس هناك دليل علي وجود جيهيون هناك
"مرحباً سيد كانغ أريدكِ في خدمة بسيطة"
...
"أهلاً يوبين أحتاجكِ في شئ"
أردف فيلكس الذي أتصل بها"ماذا"
"في أمر جيهيون"
"حسناً أين"
"أنظري سأرسل لكِ الموقع"
"حسناً نصف ساعة وسأصل"
...
"لم أفهم"
أردفت يوبين الجالسة علي الكرسي للذي أمامها"ركزي
الآن سنرفع عليه دعوي قضائية و لكن ليس الآن في وقت يكون في صالحنا
حسناً"أردف و هو ينظر لها
"حسناً"
"و الآن سنسجل شريط فيديو ستعترفين به بـكل شئ و کـأنكِ في المحكمة أمام القاضي و سنرتب الكلام و نفس ما تقوليه هنا سيقال مجدداً في المحكمة فهمتِ"
أردف وهو يبتسم لها علي أمل أن تكون فهمت ما يقصدهُ بعد عدم فهامها اول مرة
"فهمت و لكن متي الوقت صالحنا"
"لا أعرف و لكنه سيحين و لن أتركهُ"
أردف بينما يتمني في نفسه أن لا يحصل لها مكروه و أن يستطيع لحاقها
عادت للمنزل و أعلمت فيلكس
و أخبرته بـعدم المجئ لهالم تكن ستبقي بقية حياتي في الفندق
...
"مرحباً"
"مرحباً سيدي ألست من تأتي من أجل السيدة يوبين أنها موجودة لقد عادت"
أردف حارس المبني لهُ"نعم أنه أنا أدعي فيلكس أعرف بالفعل و لكني هنا لأطلب منك شيئاً"
"بالطبع"
"أريد أيصال كاميرات مراقبة دور السيدة يوبين و السلالم و المدخل معي"
"كيف"
أردف له بـعدم فهم"أقصد أن أستطيع رؤيتها بدون المجئ لـهنا و رؤية الكاميرات التي هنا"
"فهمتك و لكن هل لي سؤالك عن السبب"
أردف الحارس له فـليس من الطبيعي أن يطلب أحداً هذا
"أن السيدة يوبين في خطر و آخر مرة لم يكن هناك دليل لإقتحام منزلها بسبب حذف كاميرات المراقبة بطريقة مجهولة"
"نعم تذكرت ذلك الأمر عندما جائت الشرطة"
"هذا هو إذن هل يمكن أيصالها لذلك الجهاز"
أردف و هو يرفع يدهُ يقصد بها إيصال الكاميرات بـجهاز الحاسوب المحمول خاصتهُ
"نعم تفضل بـالدخول"
أردف و تحرك للغرفة و أشار لـفيلكس بـإتباعهُ______
ستوب هنا
اوعي خطة ليكس الجامدة
يوبين لسه ما تعرف
عمل ليكس
قالها أنه بيشتغل في المحاماة
رجاءً فوت و كومنت
أنت تقرأ
هُـروب | لـي فِيـلكـس
Action[ مٌــكــتَـمِـلــةَ ] لَطـالَمـا أَرَدْتُ الْهُــرُوبُ مِـنْ الْجَـحِيـم الَّـذِي كُـنْت مُـحْتَجِـزَة بـهِ لَكِنْ كَانَ الْأَمْرُ دائِماً يَبْدو مُستَحيلاً و لَـكِنِّـي فِـي النِّهَـايَـةِ اسْتَطَعْـت الْهَـرَب و إكْـمَال رِحْـلَتَـي و لَـكِنِّـي...