سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم______
"تَعالي مَعي فقطَ"
أردَف بَينما يٌحاول إقِناعَ الآخرَى
"لا يٌمكن فيلكس حَقاً
أتٌركني وأنا سأتصرَف""ستتَصرفين الآنَ تَعالي معي صدقيني لنْ يحصٌلَ شَئ و لنْ تٌزعِجيني"
أردَف بَينما أمسكَ يَديها و سَحبها
"لنْ يٌمكنكِ المَبيت هُنا اللَيلة أيضاً مَن تخدعينَ"
بعدَ إصِرارهُ اللامُتناهي أضٌطرت لِلذهاب معهٌ
نامت في الغٌرفةِ التي جَهزها لها فيلكس
أسَتيقظت و قَبل أنْ تخرجَ رتبتْ مَظهرها المٌبعثرَ قَليلاً
خَرجت حتي تَجده جالِس علي الطاولة ويٌوجد طعام عَليها
"لِما فعلتهٌ أنتَ كنتُ سأتَصرف"
أردَفت بينَما تفركُ عَينيها"أنُظري لوجهكِ و أيضاً أريدكِ أن تَتذوقي"
أردف بعدما جَلس علي الطاولة
بمجرد تَذوقها ظهر على وَجهها علاماتٌ الإعجاب
"هل حقاً أنتَ من طهوته"
"نَعم لا داعي للِذهول أنا طباخ ماهِر أعرِف"
أردَف بينما يَرفع رأسهٌ بِتفاخٌرلِتضحك علي شَكلهٌ و يٌكملوا طعامَهم
...
"حسناً أنُظري الآنْ جيهيون مٌحتجز بِتُهمة الإعِتداء لِذلك سنَرفع عليهٌ الآن دَعوة قَضائية لأنهٌ الوَقت المُناسب"
أردَف و هو علي أملٍ أن تكونَ فهِمت لأنها المَرة الثالثة
"أفهم تلكِ الجُزئية أكمل"
"سَتقفين في المَحكمة و تُدلين شِهادتكِ هذا هو"
"فقط ماذا عنْ تلكِ الجُزئية التي كانت قَبلها"
"ليس الآن لَن تَفهميها و لكِن هَل فَهمتِ ما قلتهٌ الآنْ"
"نعم ولَكني سأخٌطئ أنْ وَقفتُ أمامَ القاضي"
أردفت بَينما نظرت لِيديها بِقليل مِن التَوتر"لا تَقلقي سأساعِدك و أدربكِ علي الأسئِلة"
...
"هل يُمكِنني أن أقُابل السَيد تُشوي سييون"
"نعم و لكِن مَن أخُبره"
"قولي لهٌ يُوبين تَنتظره"
كانَت ذهَبت لِتراه إنْ كانَ سيٌساعِدهاكانْ دائِماً غَريباً لمْ يُفْهم إنْ كان يٌحاول مُساعدتها أمْ أذِيتها طَوال تلكَ الفَترةِ
تَصرفاتهُ كانت غَريبة دائماً و مٌتناقِضة
إتِصلت رَئيسة الأسِتقبال بِمكتبهِ حتَى أذِن لِلآخرَى لِلصعود لهٌ
"حَسناً سيدتي يٌمكنكِ الذَهاب"
صَعدت لِلأعلي وجَلست تَنتظر حتَى يَخرٌج منْ معهٌ بِالداخلِ
أنِتظرت حتَى خَرج أحدٌهم
"الرَئيس ينْتظرٌكِ بِالداخِل"
أردَف و تَرك الباب مَفتوحاً لها ليذْهب
"مَرحباً سييون"
أردّفتِ حتَى جَلست أمَامهٌ
"مَاذا تٌريدينْ"
ردَّ بِجفاءٍ و ملامحَ وجهِ باردةٍ
"أنتَ تعرِف لِذا دَعنا نٌنهي الأمَر هَل ستٌساعدني"
"امم بِالطبع لا
لا أعرِف لِما فَكرتِ حتَى في ذَلك و جئتِ لِـهُنا"أردفَ بينما أخد يٌقلب في وَرق أمامهٌ حتَى وَجهه لها لِتنظٌر لهُ
بدا علَى عَينيها لوهلهٍ عَلاماتٌ الذٌهولِ حتَى صَمتت و سادْ الصَمتٌ مَلامحَ وَجهِها
نَظرت لهٌ تَدل علَى إنتِهائِها منْ القِراءة حتىَ سَحبَ الورقَ مِن أمامِها و قَام و وَضعهٌ في قاطِعة الأوْراقِ و أمرَ أياهَا بِالخٌروجِ أيَضاً
__
ستوب هناحد كده متصور معايا سييون عمل اي
فيلكس
يوبين
سييون
رجاءً ڤوت و كومنت
اشوفكم البارت الجاي
أنت تقرأ
هُـروب | لـي فِيـلكـس
Action[ مٌــكــتَـمِـلــةَ ] لَطـالَمـا أَرَدْتُ الْهُــرُوبُ مِـنْ الْجَـحِيـم الَّـذِي كُـنْت مُـحْتَجِـزَة بـهِ لَكِنْ كَانَ الْأَمْرُ دائِماً يَبْدو مُستَحيلاً و لَـكِنِّـي فِـي النِّهَـايَـةِ اسْتَطَعْـت الْهَـرَب و إكْـمَال رِحْـلَتَـي و لَـكِنِّـي...