كان أعلى ماوصلت اليه مني حينما كنتي جاثيه
علا ركبتيها عند قدمي
أنت تقرأ
خواطر ساديه
Kısa Hikayeاكتب من اجل احاسيس لازالت مدفونه وتخاف بأن تبوح مابداخلها اكتب لكي استلذ بحروفي وتستلذين انتي اليس الوقت حان بأن تضهرين مشاعرك وتتغلبين على مخاوفك التي تهاجمك عل شكل نوبات ولازلتي متردده خوضي تجارب احاسيسك وعيشي في عالمك التي طالما كنتي تودين ذالك
سادي عراقي محترف
كان أعلى ماوصلت اليه مني حينما كنتي جاثيه
علا ركبتيها عند قدمي