Lisa
استيقظت مع شعور جميلة ، حيث أستطيع أن أشم رائحتها ، إنها جذابة للغاية. اريد المزيد منها .
ألقيت نظرة على وجهها ، لأجدها بالفعل نائمة ، إنها تبدو لطيفة جدًا ، ربما تكون متعبة بسبب جلسة التصوير.
وبينما كنت أتأمل جمالها ، سمعت طرقًا على الباب. "ليسا؟"
اتسعت عيني ، يا إلهي إنها أمي! اللعنة ماذا لو رأت جيني هنا؟ أعلم أنهم قريبون من بعضهم البعض ولكن ماذا سيكون رد فعلها إذا رأت جيني في غرفتي؟ لم أخبر والدي أبدًا عني وعن جيني. إن أمرنا معقد نوعًا ما ، أليس كذلك؟
لقد اعتقد أصدقاؤنا أننا معًا ولكننا كنا نتظاهر فقط ولكن تم تطوير علاقتنا الآن أريد أن أحصل عليها حقا ، آيش أنا لا أستطيع أن أشرح ذلك بوضوح ولكن كل ما يمكنني قوله هو أنني أحبها!
قبلت جبين جيني قبل أن أذهب إلى الباب ، لأخذ نفسا عميقا وأفتحه. "نعم أمي؟" أغلقت الباب بسرعة حتى لا ترى حب حياتي نائم في فراشي ، أنا أعلم أنني جبانة فقط أكمل القراءة ، حسنًا؟
كما قد لاحظت أيضًا أنني أشعر بتحسن الآن ، بفضل جيني.
"ليسا ، نحن ذاهبون إلى رحلة عمل عاجلة ، هل من المقبول أن تعتني بالمنزل؟"
أومأت برأسي. "بالطبع ، ستذهبين أنت وأبي فقط؟"
هزت رأسها وابتسمت. "سانا وجونغكوك سيكونون معنا أيضًا ، أعلم أن لديك عمل لذا سنتركك هنا."
أشرق وجهي عندما قالت ذلك. "سأكون بخير هنا! أنا بالفعل شخص بالغ."
"بالمناسبة ، تحدثت إلى تشايونغ لتكون معك عندما نرحل ، إنها في غرفة المعيشة الآن ، فأنتما صديقان مقربان لذلك لا توجد مشكلة أليس كذلك؟ كما يمكنك دعوة صديقتنا جيني."
ماذا؟ مستحيل سوف تقوم روزي بإفراغ مخزون طعامنا!
"سنذهب الآن نحن متأخرون." قبلت خدي وغادرت. كان ذلك سريعا ، ما هذه اللعنة ، أعتقد أن سانا لم تخبر أمي أن جيني نائمة هنا.
نزلت لغرفة المعيشة ورأيت هناك روزي تقرأ كتابًا أحمر. كتاب احمر؟ على الرغم من أنه بدون عنوان ، فأنا لا أعرف ما الذي تقرأه.
"أتعلمين تشايونغ-آه ليس عليك أن تكون هنا لمرافقي ، يمكنني الإعتناء بنفسي يا صديقتي العزيزة." قلت عندما جلست أمامها ، لترفع حجبيها وأغلقت الكتاب الأحمر ، بحق الجحيم ما زلت فضولية بشأن كتابها.
أنت تقرأ
busan || JL ✔️
Romanceكانت لاليسا مانوبان فتاة عادية قد أنهت لتوها دراستها في بوسان وهي مستعدة للعودة إلى سيول لتتابع أحلامها ولتحصل على وظيفة جيدة هناك. قبل أن تغادر بوسان ، رافقتها صديقتها روزي للذهاب إلى حفلة ليلية ، لانهم يريدون أن يحتفلوا قبل مغادرتهم . حتى التق...
