فضلاً عزيزي القارئ قبل قرائة البارت أضغط زرّ النجمة ليزيّنه ويترك بصمة تبرهن أستمتاعك به 💜
❃
فحصت الصف بعيناي ولم اجد كاي وسوهو، أين اختفيا؟ قبل لحظات كانا هُنا، غريب!
املت انظر ان نسيت شيئاً ووجدت قصاصة اثارت انتباهي وآخذها، فتحتها بملل ظـناً انها رسالة اعتراف لكن
' شيومين! ارجوك ساعدني، انا بمخزن الكيمياء، ارجوك أنا في خطر! '
تململت وارميها ربما هذه احدى خدع كاي او سوهو! ثم حملت الحقيبة وخرجت من الفصل، لكن ما ان مشيت بالرواق حتى ترددت قدماي، ماذا ان كانت رسالة حقيقية وان هناك احد يريد مساعدتي
عدت ادراجي وصعدت السلالم نحو مخزن الكيمياء ثم فتحت الباب ودخلت وكنت انوي عدم اغلاقه لكنني شردت واغلقته دون قصد!
سمعت صوت تحرّك شيء ما ثم صوت مهزوز نطق
" من هناك؟؟؟ "
كان صوت فتاة، لا والصوت مألوف لدي، وجدت طرف كتفها واقترب وامسك كتفها بكفي وتشهق برعب
" اوه، يا اللهي، شيومين!!! "
" بيـول! "لم تَكُنّ دهشتي تقلّ عنها حينما رأيتها، الآن تأكدت انها فعلاً خدعة منهما هذان اللعينان، حسابهما عندي عسير، فقط سوف اقتلكما.!
" ظننت ان احدهم بخطر، لكن، آه! "
نطقت ممسداً حاجبيّ بأنزعاج وتنطق بدهشة هي كذلك
" أنا أيضاً ظننت أن أحدهم بخطر، هل هي خدعة مدبرة، أم ماذا؟ "اومأت لها وامشي نحو الباب بأحراج بسبب هذان الغبيان وانطق
" لا بأس، فلنعد أدراجنا! "
أمسكت مقبض الباب ثم ادرته لكن، هو عالق واللعنة، ادرته مرى أخرى، ثم ألتففت نحوها بغضب سوف امحيكما من الوجود كاي وسوهو اللعينان" بيـول! أن مقبض الباب عالق! "
" ماذا، ماذا تقول؟ يجب ان نخرج، الهي! "
دفعتني تحاول ان تُدير مقبض الباب بفشل ثم تأففت منزعجة مَمَ يحدث معنا وتنطق متسائلة
" ماذا سنفعل الآن، لقد حلّ الليل بالفعل! "اومأت لها وتنطق
" كنت سأتصل بأحداً ما لكن ليس لدي، سوني منزلها بعيد وسوف تتأخر وابي... "
كانت تفكر بحلاً ما، واجدها صمتت عندما نطقت بأسم والدها وانطق مغيراً الحوار" سوف أتصل بأحد صديقاي! "
" أليس هما من دبرا هذه المكيدة؟ "
نظرت نحوها بدهشة، انها سريعة البديهة وانطق
" كيف علمتِ؟ وأيضاً لا تشكِ بي، أنا فعلاً لست مشترك معهما!"
أنت تقرأ
K.M || Peter Pan || بيتر بان
Fanfictionكُنت اَبحثْ عن بَطَلي الخاصّ، الذي أستطيّع معانقتُهْ وَقتْ وَحدتي، الذي أستطيّع الشعور بِه وبِوجوده حَوّلي يحتويني، لكنّ لَمّ أرى نفسي بالقائمة، رَجُلِي الذي تَوقَفْ بِه الزَمَنّ لِيظلّ قربي فقط ولِلأبد ! فأينْ بَطَلِي بِيتر بان؟ " هَلّ حَقاً مَا...