Part 4

1.7K 77 33
                                    




  
البارت 4
.•.•.•.•
الكاتبه:زايا
.٠.٠.٠.

قَابلنِي واقبلنِي وقبّلنِي وتقبلنِي بكلّ تَقلُباتي وتقليدي وتعقيدي، ولا تُقلبنِي وأَبقِنِي كَمَا قَابلتني.
.٠.٠.٠.٠.٠.٠.٠.

في مگـانً أخر واشخاص اخرين
                                        الـ 7:00 صباحاً

لهيب:- يعني انت سالفتك مليوصه ود** بيها مو؟؟

امير:- غلطان مجرد اضيف لمساتي اني!!..

-عكمشت وجهي بقرف ناحيته وهزيت راسي بتعب:- باع باع اني لا الي بالنسوان ولا بسوالفهن ذاك سامي يفهم اكثر منك ومني روحلة يااا اخييي اعتقنييي اعتقنييي واگفلي من العضمه بالزردوم!!..

-گام من بعد ما ذبله كلمتين اكبر من راسه طلع جريت الملف الگدامي باوعت ع الصور وع الادله.. وكلام جيرانهم واخته..

-اخ هذا اخ!!.. المفروض سند يكون بس هذا وحش وقليل بحقه وتصرفاته هالكلمه..
الحيوان معتدي ع امه واخته ومن مخلص منهن راح يدور ع فلوس وذهب بس ملگا اجه الامه ورفضت تحچي..

-ضربها بالسچين ضربات وحشيه ومتفرقه بگلبها وبطنها ورگبتها وفخذها وخدها..

-اخته انهارت من الموقف وگالتله:- يمي واندلهن ولو اموت ما انطيهن الك..

-حاول وياها انو تحچي بس رفضت رجع اعتده عليها چان يمها قريب شمعدان حديد شالته ورگعته براسه..

**

-رفعت راسي ع صوت الباب الي اندگ صحت:- تفضل

- دخل سامي ضرب تحيه وباوع داير مداير الغرفه من مشاف احد حچه بأستهتار:- اسمع ابو اللول جتنا قضيه صايره البارحه كفيلك العباس باچه مو مكاتيل..

-سامي ادخلي بالمفيد!!..

-اجه انتچه ع المكتب مالتي وگال:- تلث بنات وام واب مكتلين بس باقيه بنيه وحده والذهب والفلوس ماكو.. ويگولون لبنيه حاته..

-هزيت راسي وركزت عيوني بوجهه:- اجاك امير؟

-ضحك بغرور رفع ياخة قميصه وگال:- نعممم ورشدته ونصحته وهسه دعبلته واجيتك..

-لهيب: استنتجت كتالهم منهم وبيهم!!

-لصير ابو العريف هو اكيد منهم شوكت تطلع؟

-هسه نطلع بس جيب چاي..

-دقايق سيادتك دقايق ويمك اطيب چاي واذا تحب الشكر ايجه..

-ضحكت.. راح سامي وشويه ودخل عليه ابو مسلم حطلي الچاي ع الميز وراح:-

لهيب.. اقدم اسم يمر عليه وسببه امي ليش يابه؟ احب ابويه واريدك نفس اسمه..
-دخلت هالمهنه بدافع من ابويه چان يحببنه بيها بس اخواني سمعوا كلام امي واني لا..امي كرهت هالشغله بعد ما استشهد والدي بحرب الكويت..
اول ما دخلت بالكليه العسكريه امي زعلت وما تحچي وياي حتى بس ابطل بس بعدها من شديت الرتبه اقتنعت بالواقع..

حنين قلبيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن