بارت 22
.•.•.•.•.•.
الكاتبة: زايا
.•.•.•.•.•."حنين"
-بعد ما حجه ويايه هيچ حسته چذب بس كدامهم..
-هي من شافتنه هيج عوجت حلكها ولافت وجها وراحت نزل انظاره عليه وگال:-
لتصدكين روحچ اني مناسيلچ الحچي مال عرس..-ابتعد عني مسافه ودار وجهه ع خالاته سلم عليهن وراح للأستقبال..
-واني بقيت يمهم الي اجتي باست لهيب اسمها رنا معافتني ولا نزلت عينها عني..
-نقذتني علياء من مدت راسها وگالت:- تعالوا يمنا بالمطبخ حنين ورنا..
-جاوبتها عمتي:-علياء حنين تبقه حالها من حالج انتي للسبعه يلا اشتغلتي وهي هم..
-حچت وحده من خالاته:- يا ام ادهم صدگ تحچين حالها من حال علياء سوه خليهم ينضفن ويشتغلن ترى باچر تصير مو خوش!!..
-غلست علياء عن حچيها وضحكت وگالت لخاله:- لا خاله والله ماخليها تشتغل تكعد يمنا ع واهسنا واني والبنات دنسوي اكل..
-ابتسمت وگتلها:- عادي اني جايه يمج..
-كمت ورحت گعدت يمها هي بقت تفتر بالمطبخ وتسولف وتضحك وي الكل وكلهم يحبوها..
-شويه واجه من باب المطبخ واحد دگ الجامه باوعنا چان امير صار قريب ع الباب صاح:- ام عبدالله هذا الاكل تعالي اخذي..
-بقيت اباوع هذا مو صديقة للهيب شنو هالميانه!!.
-انداريت ع سؤال اريج بنت خالته للهيب من گالت:-
اريج:- حنين صارت وياكم قصة حب لو هيچ ع حب الله!!؟
-ضحكت بقوه وگتلها:- لا ع حب الله ع گولتچ..
-شلون يعني وين شافچ!!؟
-اهلي انقتلوا وهو چان المسؤول عن قضيتهم وشافني وتزوجني..
-نطت رنا من مكانها وحچت بنتر:- هي معروفه الحظ للـ*** شلون لفلفتي وضميتي الج ماادري..عني طريقة زواجكم حتى العقل ميستوعبها..
-فتحت عيوني ع وسعها مصدومه من كلامها وحتى استهضمت منو هيَ داتحجي هالشكل عليه ردت اجاوبها سمعت صوت من ورايه..
-كلنا التفتنا ع مصدر الصوت وجان ادهم واكف بالباب وبأيده صينية الچاي وگال بصوت عالي:-
-رنااااااا اوزني حچاياتچ انتي دايسه بساطنه لتخليني احچي غير حچي واذا وصل الحچي الي گلتي لزوجها ترى يسويها مو خوش!!
-باوعت عليه بكره ورجعت تباوع لأدهم:- واني قابل شگتلها ادهم..
-اعتذري رنا..
-وسعت عيونها وگالت:- هاي صدگ تحچي! شلون غيرتكم علينا!!
-جابوها بتململ وضجر:- هاي مو وياچ خواتچ وبنات خالاتچ حچينا شي غلط وياچن يابه! إذًا جري عدل رنا واحترمي نفسچ لا يصيرلنا غير حچي وگومي اعتذري..
أنت تقرأ
حنين قلبي
General Fictionفي القلب غصة لا تُطاق وفي العين دمعة لا تنقضي فقدان الأحبة مصاب جلل لا يعلم مداه إلا من ابتلي الأهل هم السند والعضد هم من نلجأ إليهم في الشدائد وهم من نستأنس بهم في الرخاء فإذا فقدناهم نشعر بفراغ كبير لا يمكن أن يملأه أحد.. وهذا ما يحدث معي!! انا في...