نبذة عن الرواية: تحدثت الرواية؛ عن السيدة المتمردة على عادات وتقاليد المجتمع غير الإنسانية والمهينة للنساء، تتحمل القيل والقال عنها الذي كان ثمنًا لحريتها من تزمت هذا المجتمع ولا ننسى الزوج الداعم والطبيعي الذي حظيت به وكانت علاقتهم تسير بشكل جيد حتى وصلوا للنهاية الحزينة.
اقتباسات من الرواية:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أغنية للرواية:
رسمة للرواية:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لغز الرواية: في اللغز سنبحث عن التي عانت من الكلام لمطالبتها بحقوقها كامرأة، و نُبذت من المجتمع لشؤمٍ قيل فيه أنها تقتل الرجال.
فمن تكون؟ أجيبوا عن الأسئلة لمعرفة اسم بطلة الرواية بحيث يمثل أول حرف لكل إجابة هو الحل. أول حرف للاسم: من هي أول امرأة سوداء تقاضي رجلاً أبيض؟
ثاني حرف للاسم: من هي أول امرأة يتم تعيينها رئيس وزراء لأوكرانيا؟
ثالث حرف للاسم: من هي أول امرأة صعدت للفضاء؟
رابع حرف للاسم: من هي أول امرأة محامية و رئيسة وزراء في دومينيكا؟
خامس و آخر حرف للاسم: من هي أول امرأة محامية في الإسلام؟
أول حرف للكنية: من هي أول امرأة رئيسة وزراء لبلد إسلامي؟
ثاني حرف للكنية: من هي أول امرأة تطير بمفردها فوق المحيط الأطلسي؟
ثالث حرف للكنية: من هي أول امرأة تتخرج من كلية طب الأسنان؟
رابع حرف للكنية: من هي أول امرأة امبارطورة للصين؟
خامس وآخر حرف للكنية: من هي أول امرأة حصلت على جائزة نوبل؟
رأي لجنة التقييم: «رواية جيدة فيما يتعلق بالسرد والزمكان، اهتمت الكاتبة بلغتها، حيث كانت سلسة على القارئ، كما اهتمت بالمعلوماتِ التاريخية والتقاليدِ كثيرًا، لكن شخصياتها كانت غير مفهومة في بعض الأحيان، كذلك أحداثها التي كانت أطول من اللازم في بعض المرات وغير منطقية في مرات أخرى.»
«روايةٌ ذاتَ طابعٍ جميلٍ مميز، بناء شخصياتها وخصوصًا شخصيةُ سيڤان كان جيدًا ومميزًا في عدةِ مناطق، وإن كان لا منطقيًا بأخرى، لكنّها امرأةٌ جاهدت بالروايةِ، وطريقةُ تفكيرها ومواهبها مميزة. سرد الكاتبةِ كان جميلًا، وكذا مع اهتمامها بتفاصيلِ العصر الفيكتوري، ونمط تفكيرهم آن ذاك، روايةٌ كالياسمين، تركت عبيرهَا فواحًا جميلًا بذكرًى لطيفةً في ذهنِ القارئ.»
رأي متابع دائم: «الرواية من كل جوانبها تستحق انزال القبعة ليها من كتر ما هي مبهرة، أنا كنت من أول فصل معاكِ وحبيت أني كنت متعايشه مع اللي بتكتبيه، أنا مبسوطة أني موجودة في وقت أنتِ موجودة فيه، ولا ظني عمره ما خاب معاكِ ولا هيخيب، بل العكس بحي بسعادة، هو مهما أكتب أو اعبر مش هكفي اني اشكرك على حروفك اللي بتقدميهالنا.»
أجمل تعليقات المتابعين: «الرواية مهما قلت ومهما عبرت عن جمالها وعن عمقها وعن المنطقية اللي فيها ما بخلص أبدًا، فعلا الرواية هاي من الروايات النادرة اللي أثرت فيني لهاي الدرجة لعبت بمشاعري بشكل كبير، وغيرت تفكيري بكثير أشياء، للأبد بتضل كل أحداثها وشخصياتها محفورة بقلبي ومستحيل انساها، شكرا الك جد مهما شكرتك ما بوفي بحقك هالإبداع.»
«فعليًا كان من أكثر الروايات اللي أثرت فيني وملكت جزء من قلبي.»
