يقول الكـتاب :- لـم يهتم أبداً بالتاج ، هو دوماً يُفضل السيف .
سألت القارئة :- من ؟
الكتاب :- راكان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- سارا -
فتـحت عـيوني ضـوه كُلـش قـوي رجـعت غمضتهن بقوة فتحتهن بعد فتره أباوع داير مادوري ملگيـت أحد رديت غمضـت عيـوني ابچي بصمت ... ماطول أگدر ابچي راح ابچي أخاف يجي يوم ما أگدر ابچي ما أعرف شراح أسـوي لان البچي كلش يريح الـصدر ويطيـني طاقة اواجهه الحياة من جديد سمعت خطوات شـخص يـقترب مني وگف حچب الـضوه عني فتحت عيوني لگيته الضابط راكان ،
همست بتعب :- لگيت إلي حرگوا البيت؟
هز رأسه بأي ، گمت على سريع :- منمه؟
- حرامية من عرفوه البيت مابي أحد راحوا يبوگوا ماخذين الذهب والفلوس وحرگوا علمود ميبقون أثر..
- وينهم هسه ؟
- يخلصون عقوبتهم..
- والمجرمين ألي قتلوا عائلتي؟
- مسألة وقت ونزمهم..
- كرام؟
- شتريدين منه ؟
- ما أعرف حدسي يُگلي إله علاقة بمقتل اهلي لأن من اچه عليه گالي عندي معارف بأسبوع الگي المجرمين؟
- عوفيه هذا عليه
رجعت نمت وغمضت عيوني :- شكراً..
- علىٰ شنو؟
فتحـت عيـوني باوعت بعيونه :- علىٰ وگفتك ويايه چنت ادعي رب العالمين يدزلي واحد يساعدني والله دزك إليه..
- هذا واجبي..
عافني وراح رجعت نمت بعد ما شربت الدوه...
ضليت بالمستشفىٰ لمدة أسبوع كل يوم تدهور صحـتي أسوأ من القـبل يجـي الضابط راكان كليومية بليل اسأله سؤال واحد :- لگيتهم ؟
يهزلي رأسه بنفي يبقىٰ يباوعلي لحـد ما أنام بسبب تأثـير الدوه ... فتحـت عيـوني لگـيت الساعه بالتسعة بليل اختنگت من المستشفىٰ
قررت اگوم اتمشىٰ لبست حذاء برچلي نزعت الكانونه بصـعوبه ما أريد اچرها ورايه طلعـت برا المسـتشفىٰ بقـيت اتمشى بالحـديقة مالتها الجو كلش بارد واني بطرگ الثوب مال مرضىٰ
غمضت عيوني سـمعت صوت ورايه أبتـسمت عبالي راكان محسيـت إلا واحد خله ايده علىٰ حلگي يسگتني دفعته بقوة وگمت أصيح ،
چيت عليه واحد ثاني ثبت رجليناتي وچروني بعيد عن نظـر النـاس بقيت أدفع بيـهم واعيط وصلت الباب القبو اليخزنون الأدوية بي ، لگحوني بلگع وگفت بصعوبة أحس عظامي تكسرت ردت أركض چرني واحد من شعري بقوة شغت من الألم چزيت علىٰ اسنوني اصيح بي :- منوووو انتّ عووووفني !!!
أنت تقرأ
الـذئـب الأسـود
Storie d'amoreمِـن بـين ضـباع الجـشع أنقـذها أنقـض بمـخالب ذئـبه علـيهم ليقـع فـي عـشق الـغزال ... جريمـة قـتل تهـزُ العـراق قـضية رأي عـام تُزلزل البـلاد تتخبـطُ القلـوب بحثاً عـن العـدالة مـاذا سـتفعل عندمـا ترىٰ جميـع أفراد أسرتهـا يـأخذون أنـفاسهم الأخيـرة...
