" يا هيونچين آه ألم تشتاق لأُمكَ؟. "
صاحت في الهاتف حينما أجاب هو علي المكالمة" بلي إشتقت لكِ أُمي
سأتي إليكِ اليوم. " قال.
إرتديت ملابسي وقبل خروجي ألقيت نظرةً علي مظهري أمام المرآة فشردت فيها قليلاً مُتذكرًا إياه
هو لم يظهر مُنذ ذاك اليوم ، أإنتهي كُل شئ حقًا؟
نفضت أفكاري أخذ سُترتي بين يداي أخرُج من المنزل.
"هيونچين ، بُني إشتقتُ لكَ للغاية
كيف حالك؟ هل أنتَ بخير؟
لقد فقدت بعض الوزن
أقسوت علي نفسك؟ سأجعلك تأكُل ما تُحب اليوم."قهقه الأخر عليها
" أنا بخير أُمي
و إشتقتُ لكِ للغاية أيضًا
كيف حالك؟. "" بخير بُني من اللحظة اللتي رأيتُكَ فيها أصبحتُ بخير هيا إدخُل غُرفتك و إغتسل و تعال لتأكُل. "
"حسنًا أُمي"
.
أُجفف شعري
شعري إزداد طولاً مؤخرًاطرق الباب فجأة
" هيونچين؟
بُني أإنتهيت؟. ""نعم أُمي سأتي الآن. "
"حسنًا أنا في إنتظارك. "
.
نتناول الطعام في هدوء غلفه صخب تضارب الملاعق بالصحون
" كيف كانت أمورك بُني طوال تلك الفترة؟. "
إستفسرت فتوقف هو عن مضغ الطعام يُناظرُها
تذكر هو ما كان يحدُث مؤخرًا فإبتلع ما في جوفه بصعوبة
" بخير أمي ، أيامي كانت جيدة. "
هو كذب فبالتأكيد لن يُخبرها أن هُناك من يُطاردة في واقعة و في كوابيسة أيضًا" أُمي لقد إمتلئت
سأخلُد للنوم الآن
تُصبحين علي خير. ""و أنتَ أيضًا بُني. "
.
أتوسط السرير شارد الذهن
حينما كُنت علي وشك إغلاق عيناي
لأذهب لعالم الأحلام مودعًا الواقعبدلاً من ذلك عند إغلاق عيناي
رأيتُ أضوائًا حمراء" سأجعلك تشعُر بِحُبي ، في تِلك الليلة المُظلمة. "
" سأجعلك تشعُر بِحُبي ، لأنك تعلم إني لا أستطيع تركك وحيدًا. "
_
مكانتش النهاية ذي ما إعتقد هيون.
هلو تاني مع بارت سابع مُعاق.
أحوالكم؟
أتمني تكونوا بخيراراء؟
توقعات؟
سكايلر تُحبُكم. ♡
YOU ARE READING
أضْواء حَمْراء.
Fanficيداه تقترب فتستقر حول عُنقي لا أستطيع التنفُس، هو دائمًا ما يُلاحقُني لا يُفارق المنام فبات لا يرقُّ لي جفن " إفعل مابوسعك لكن إعلم، مهما فعلت سأظل مُلتحمًا فيكَ مادُمت حيًا تُرزق. " -هيونچين هوانغ -كريستوفر بانغ شُرع في السابع من أكتوبر. خُتم في ال...