. ..آسفة على التأخير 😭💔سأحاول أن أحدث في وقت أبكر 😋
........
تعليقات بين الفقرات 😇
قراءة ممتعة ❤️
...........…….
تبادلت الفتاتان نظرات خبيثة و أجابتا في وقت واحد : لا شيء . كان يعلم أنهما تخفيان شيئا ما ، عندما تجتمعان هاتان الاثنتان على فحتما ستكون هنالك مصيبة كبيرة لذا حاول استفزازهما و لكنه توقف فجأة و جال ببصره في الأرجاء بعدها همس لهما : دون أية
أسئلة هيا اصعدا بسرعة إلى السيارة.نفدت الفتاتان أمره بسرعة و هدوء و لكنهما حالما صعدتا السيارة انهالتا عليه بالأسئلة :
- ماذا هناك ؟
- لما أمرتنا أن نصعد للسيارة بسرعة ؟
- هيا ،أخبرنا .
- هل هناك من يلاحقنا؟تنهد متأففا و مسح وجهه بيأس بسبب
اللعنتان اللتان استقرتا بجانبه و عندما رفضتا السكوت و إراحة أذنيه ، أوقف السيارة فجأة ضاغطا على المنبه و هي الحركة التي أظهرت فعالية ممتازة في إخراسهما .فحدقت كلتاهما فيه بصمت و قبل أن تفتحا أفواههما مرة ثانية ، قال بحدة : لقد لاحظت أنني مراقب منذ الصباح ، و أظن أنه أحد أعدائي لذا خشيت أن
يصيبكما شيء و أنتما معي ، فأمرتكما بالركوب إلى السيارة هل فهمتما الآن لا مزيد من الأسئلة ." اعتقد أنه قد نجح في اسكاتهما عندما ساد الصمت لبضع ثواني " لكنه تنهد بيأس عندما صاحت أخته فجأة بغضب : يا إلهي . لماذا يقوم أعدائك بإفساد الأمور علينا دائما ؟ أتعلم شيئا ؟ إنه خطأك أيضا ، لقد حذرك أبي مرارا و تكرارا من الانخراط مع عصابات المافيا لكنك ترفض الاستماع له ألا يكفيك أن تكون مجرد رجل أعمال مستقيم ؟ سوف تسبب لنا المشاكل بتصرفاتك هاته أيها اللعين .
و هكذا بدأ الشجار العقيم بين الأخوين حيث شاهدته زويا بهدوء في البداية كونها اعتادت عليه .
لكن بعد مرور ربع ساعة دون أن يتوقفا.
قررت حسم الأمر فأمسكت برأس كليهماو ضربتهما ببعض لتعلو صيحاتهما المتألمة داخل السيارة ..في حين قالت بنبرتها الباردة و المتوعدة : إن لم تصمتا كلاكما و نسرع
بالذهاب للسينما سأقوم بربطكما معا و ألقيكما في إحدى البرك المتجمدة. هل هذا مفهوم؟أومأ الاثنان بطاعة و جلسا باعتدال في
مكانيهما كونهما يعلمان أنها تنفذ تهديداتها ، فقد سبقا أن عانيا منها كما حدث آخر مرة عندما قامت بحبسهما في غرفة برفقة كلاب مسعورة أما السبب فكان أنهما أفسدا حفلتها بسبب شجارهما الطفولي .
أنت تقرأ
الشبح ✘ 귀신 ..//متوقفة حاليا//
Mystery / Thrillerعندمـا يتركـك الجميـع...... و تمــزق الآلام دواخــــلك.......... و لا تجــد غــير البــرود مـــنـفذا.......! ✘✘✘✘✘✘ عاشت حـياتها وحــيدة ... بـاردة ... قاسـية القـلب .. لـا تـعرف الرحـمة ... لقـد حـولت مـن طـفلة بريئة كـالملاك إلى آلـة قـتل .... إلـ...