دخلت الي غرفه زياد بهدوء وجدته جالص وينظر الي الخنجر وصندوق صغير فعندما شعر بأية رفع رأسه وقال "الي الخارج والا ساقطع راسك علي حد احترامك لاسيتادك".
ابتعدت عنه ايه وجسلت ومسكت الخنجر " اسياد مين ياض ارجع لاصلك ياض".
"الي الخارج الان".
قالت أيه بهدوء "انا موافقه والله وبدون مقابل بس اتجوزني عشر دقايق".
كاد يتكلم زياد ولكن شعرو بهواء ساخن في الهواء ثواني ووقعت أيه أرضا..
نظرو حولهم باستغراب وظهرت الآخره بهياتها الغربية وملابسها البيضاء..
ثواني وحركت ايه الشموع وقربتها من هذه الجنيه ولكن هااا هو السحر انقلب علي الساحر فحينها وقعت الشموع أرضا واختفت الجنيه وانشعلت النيران في الغرفة..
وبدء صدر ايه يعلو ويهبط بسرعه وتنظر لزياد بتوتر فاخذها زياد الي الساحه ولكنهم لا يستطيعون الخروج منها لأنها تحاط بكثير من الأشجار..
ولكن دخلت ايه مره آخره وسط النيران لتأخذ الصندوق الصغير ولكنها تلاعب من أنها تعلاعب جِنِيه.
"هل تبحثين علي هذا". قالتها الاخره وهي تشار ليدها فنظرت لها ايه بغيظ ومن ثم خرجت الي الساحة ولكن بحركة من الجنيه ارجعت أيه مره آخره وسط النيران #ناديه خطاب..
ولا مكان للخروج ولكن حركت ايه النيران لتمسك بها وتقع أرضا تتألم..
وحركت ايه عينها لتحرك النار بعيدا عن باب الغرفه الذي كانت تقف عليه ذهب بتوتر..
ومن ثم حركت النيران ليعبر زياد ولكن أمسكت به الجنيه مما أدي إلي إمساك النيران به هو الآخر..
فبحركه من ايه انتطفأءت النيران عنهما وليس زياد فقط..
فتحرت ايه إليها بسرعه وأخذت منها الخاتم ولبسته ولكن دخل الخدم واخدو زياد ولم تسطيع رأيته..
مر اسبوع اثنين وكل ما وصل لها أن زياد لم يعد يتذكر احد..
ففكرت مثل العاده في خطة لتذهب له عندما علمت انهوو بداء بتحسن..
دخلت الي الغرفة بسرعة وأغلقت الباب وكأنها شعرت أن أحدا ما كان يتردها..
نظرت إلي الباب بارتياح ومن ثم نظرت إلي زياد الذي كان ينظر لها بأستغراب..
فجلست أمامه وقالت "اسمي ايه".
"هل تعرفين أنني أحببتك".
ضحكت ايه وقالت "ربنا يعز... أي... ولا انت فأكر ولا مش فأكر".
نظر لها بأشمزاز "بعد الآن لا أريد أن اعرفك أو افتكرك.".
فنظرت له بغيظ وقالت "نام ياض".
واتجهت الي الباب ولكن اوقفها عندنا سمعت صوت زياد يقول "حبك مثل الجنون يا مشاكستي.. "
نظرت له ايه وقالت بغيظ "مش عارف ليه يا زياد حاسه اننا لم نرجع عالمنا هاخد علي قفايا".
فقال ببررود" احبك ".
I think it's almost the end
"حلمت ونا نايم انك حولتي تقلتلين".
رفعت ايه رأسها من علي الكتاب الذي بيدها وانزلت النظارات ونظرت له بعدم فهم" اي".
جالس زياد أمامها وحكي لها ما حدث معاها تماما..
فاردفت ايه بسرعه" هي الساعه كام".
نظر زياد لساعة هاتفه "١١ و٥٨".
قامت ايه بسرعه من مكانها"اي اي كام هات حضن طيب... لا لا انا هروح اكل الاكل احله".
دخلت اي المطبخ بسرعه واخرجت دجاج من وكأنها سطتهيه.. ولكن مهلا لم تلحق لأنها ذهبت إلى خيال الخاتم هذا..
بقلمي ناديه خطاب..
بنت الخيال..
🌠ـےـےـ🌠ـےـےـ🌠حد مستني القصه الجايه ومتخيلها هتبقي اي
قولو اني مأڨوره قولو ما تتكسفوش