لَـا أعلَم إلى أين سَيصل الأمر ، و لكِن..
لقَد أصبحت أرى شيئًا يُشبه أحلام اليقَظة.
أيام و حياة أخرى لشخصٍ آخر.
شخصٌ
آخر
يُشبهنِي.
و معهُ أشخاص آخرون ، أعرفهُم ، أنا متأكد.
مَع هذا الشخص الآخر الذي يُشبهني و لكنني لَـا أعلَم من هو.
لَيس أنا أُقسم.
إن ظللت هكذا سَينفجر عَقلي.
و لَـا أعلم مَاذا علي أن أفعل.
لينقذني أحد..
مُثير للشفقة حقًا ، أنا استغيث بمذكراتي ، بمنزل لهُ باب مَقفول و لَيس لهُ مفتاح.
لشَخص ، لَـا يعلَمه أحد.
---