الرَابِع : ليقذنِي أحَد.

164 31 7
                                    

لَـا أعلَم إلى أين سَيصل الأمر ، و لكِن..

لقَد أصبحت أرى شيئًا يُشبه أحلام اليقَظة.

أيام و حياة أخرى لشخصٍ آخر.

شخصٌ

آخر

يُشبهنِي.

و معهُ أشخاص آخرون ، أعرفهُم ، أنا متأكد.

مَع هذا الشخص الآخر الذي يُشبهني و لكنني لَـا أعلَم من هو.

لَيس أنا أُقسم.

إن ظللت هكذا سَينفجر عَقلي.

و لَـا أعلم مَاذا علي أن أفعل.

لينقذني أحد..

مُثير للشفقة حقًا ، أنا استغيث بمذكراتي ، بمنزل لهُ باب مَقفول و لَيس لهُ مفتاح.

لشَخص ، لَـا يعلَمه أحد.

---

The gameحيث تعيش القصص. اكتشف الآن