لوَهلة لَم أستوعب مَا قام بإخراجه من فمه اللعين.
أعني كَيف ؟؟ لقد كان أمام عيني !!
" لعبة ماذا ؟ و مَن هذا الذي قُمت بحبسه ؟ "
أمال الآخر شفتيه و رد ببرود
" يُمكنك القول أنهُ صورة "
" صورة ! "
رفَع چيمين كتفيه و تكلم باستهزاء
" لقَد تطورت التكنولوجيا چيمين ، نستطيع تجسيم أي شخص بعرض صورته فقَط. "
وضَع چيمين يداه على عيونه و لَم ينطِق ، عدى ذلك قام بالركض للبرج الذي صنَع بِه لُعبته ، لا يعلَم من أين يبدأ أو ماذا يفعَل حتى ، جاء على باله أن يُجرب الققز مرة أخرى لكِن ماذا إن مات ؟ سيضيع تايهيونغ للأبد
سيُصلح هذا ، سيقوم بإصلاح كل شيء.
حتى لو اضطر لصناعة لعبة أخرى لا يُهمه.
عِند وصوله للبُرج ، لَم يجده.
لَم يكُن هنَاك بُرج !
لَم يكُن هناك شيء بهذهِ المنطقة بالأصل.