إنهُ أنا.
بَارك چيمِين.
مِن عام ألف تُسعمائة و تسعون.
الكَثير منكُم خَـاض شعُور مَعرفة الموقف الذي يَمر بِه ، أو رؤيته قبلًا.
حسنًا أنا أيضًا كذلك.
لكِن الأمر لَيس بموقف واحد و مَا شابه.
لقد كان كذلك.
الآن ؟
يَصِل بِي الأمر لأن أحلُم بِه.
لأستيقظ مِن نومي أعلَم يَومي.
حتى أن اليَوم يُعاد !
لَيس يَومًا أو اثنين.
يَصِل إلى ثلاثون يومًا.
لَـا أعلَم حتى إن كانوا ثلاثون يومًا أو هو فقَط ذات اليَوم و أنا مَن أشعُر بهذا.
أنا لَم أعُد أعلم..
إن كنتُ حتى حي
أم ميت.