مرحباً...
كيف الحال إن شا الله تكونوا بخير...
اشتقت...
عارفة تأخرت عليكم.... بس الرواية وصلت لمراحل حساسة وبدي أكتب على مهلي بأفكار وسرد يقنعني ويقنعكم والله....
بدي اكتب شي بالمستوى المطلوب
3400 كلمة
من الساعة 6 مبلشة كتابة وهلأ خلصت
تفاعلوا لو سمحتوا بتعليقاتكم وحمسوني أكمل وما اتأخر...
~~~~~~~
صوت دوي الرياح والعاصفة يسمع في المكان...
عاصفة هبت مع ديسمبر مسببة انقطاع الكهرباء في تلك الحضانة... الأطفال خافوا من الظلمة وبعضهم بكى...
وطفل آخر وحده يبكي في الحمامات .... طفل بجسد شاب يبكي ...
جونغكوك كان وحده.... تركه تاي خلف الباب الموصد بحال يرثى لها ولو علم تاي بحال جونغكوك لما فكر للحظة بتركه...
أقدام تاي خطت نحو صراخ وبكاء جونغكوك ولا يعلم كيف عاد و وصل بعد أن أراد الهروب منه...
مقبض الباب من الداخل كان لا يعمل ومع إغلاقه سبب حبس جونغكوك في الحمامات في الظلمة...
مستنداً على الحائط بل تراجع نحوه يريد حشر نفسه هناك لشدة خوفه وهلعه يرتجف وصوت أنفاسه المرتجفة يسمع في المكان... يحتضن نفسه بنفسه ويبكي بصوت مرتفع...
Flash back;
منذ أربعة أشهر
"هل انتهيت أم عطلتك عن شيء ما جونغكوك؟ "
يرفع رأسه بعد أن سمع صوت صديقه جيهون مطلاً برأسه من الباب دون أن يفتحه كاملاً..
"ايه جيهون أنت تدخل في أي وقت تعال..."
يشير بيديه لصديقه مع ابتسامة ليستجيب له الآخر متقدماً نحوه
جونغكوك يبقى منشغلاً على حاسوبه وينقر بأصابعه ويركّز وجيهون فقط يتملل ويتمشى هنا وهناك...
"ليتني حاسوب جونغكوك؟ أنت تقضي ساعات طويلة برفقته هذه الأيام وتتركني... "

أنت تقرأ
Still With you
Fiksi Penggemar[مكتملة] (نقية تماماً من الشذوذ) أنا لا أصلح سوى للصمت والبكاء.. إذاً سأبكي معك أنا وأنتَ... ~الحياة مَُرَّة... ~ لكنِّي... مَا أَزالُ مَعَكْ الكثير من الدراما والمشاعر والأسرار والبعض من الكوميديا أول رواية لي... لذا عذراً على ضعف بعض الأ...