فرصة

144 80 41
                                    

✨بسم الله الرحمن الرحيم ✨

متأخرتش اهو ابقوا قولولي رايكم و بس كده💜
____________________

تجلس بطلتنا چيمني بانهيار لا تصدق أن ينقلب كل شئ ضدها تتابع كلمات چيهوب و چيمين المهدئة
تشعر كأنها لا تستمع لهم نظرها معلق على هذا السوار

النظر تشوش لديها و بداء كل شئ يتزين باللون الأسود لديها آخر شئ بدى لها ملامح چيمين القلقة و صراخة

كل من چيمين و چيهوب قد فقدا أعصابهم حملها چيمين بينما يركض الهلع على وجهه قد كان چيمين صغير على ما يحدث معه و لازال كذلك

خطت قدماه المستشفى بهلع عيناه تتحرك سريعاً
اقترب من احدى الممرضات

متحدث بحده
"ساعديها الآن"

حملتها الممرضة بخوف فنظراته كانت لا تتحمل الجدال

دقيقه'اثنان' ثلاثة'

يحرك قدماه بتوتر يفكر كيف سيبرر لها لا يعلم كيف يبدأ من الموضوع

خرجت الممرضة مع ابتسامه لطيفة
"إن حبيبتك بخير لا تقلق مناعتها ضعيفة و يبدو انها تعرضت لشئ صادم لذى لا تغضبها ها"

لتقرصه من خده بينما تمد خطواتها بعيداً

ابتسم الآخر ببلاها ✨حبيبتك✨

اختفت ابتسامته حين دخل لعندها تنظر له بعتاب
و خيبة أمل

"لما چيمين لم تخبرني و أنت تعلم أن الأمر خطير لماااا"
كنت أنظر له بعتاب يحطمني ما يحدث أشعر بالضعف كوني لا أستطيع المساعدة

چيمين كان ينظر لها بصمت لا يعلم أيجب؟ أن يصارحها و تكون في خطر معهم أم يتجاهل و يذهب مهما كلفه الأمر لا يريد خسارتها

ينظر لها بتشتت ممزق بين ألف شئ و شئ

"في بعض الأحيان عدم معرفتنا بشئ ما تكون أفضل لنا"

نظرت له بتهكم و استياء لا اتفق مع هذا أنا أرى أن أكون بمعرفة تمه مما حولي أفضل من العيش في

وهم و معرفتة الحقيقة بجانب أخر و كوني سأعلمها أريد معرفتها لكي لا انهار اكون على أتم استعداد

"چيمين إن لم تخبرني ما يحدث و لما وثقت في چيهوب و التخطيط دوني فلا تريني وجهك"

السابعه عشر~√حيث تعيش القصص. اكتشف الآن