_و ابتسام العيون عند التلاقي ~
يعدل الكون ... حافلاً بالجنانِ!
¥السابعه عشر و كم كان من الجميل ان تحظى بذكريات في هذا العمر و ان كانت مؤقته ان كانت كذبه فقط سأظل انصت بكل خشوع لن اكون نادمه ان تكون يافعاً ليس امرا سهلاً ف...
يا عني بحاول انزل اول بأول رغم ان مفيش ناس كتير لكن لا بأس "فأول الغيث قطرة☄️" و قولوا رأيكوا تدري بحب اشوف كومناتكوا💜 ✨بسم الله الرحمن الرحيم ✨ ☄️ ☄️ صوت أغنية اعتقد ان احد يتصل قمت بسحب هاتفي و انا مغلقه عيناي
"من" قلتها بنبرة منزعجة اكثر من كونها سؤالا
"ما لعنتك چيمني الساعه الرابعه عصرا" "هيونج!"
انا فقط متفأجأة لأبعد الهاتف لاجدها هي بالفعل
"انا امام منزلك هل تريدي النزول بمفردك ام تريدي ان يتم تنظيف المنزل بشعرك نزولا للأسفل"
حسنا نبرتها كانت مخيفه و يبدو انها تصر على أسنانها
لابتلع ريقي "ما..ماذا هناك"
"اليوم الخميس اي يعني درس الرياضيات انتي حتى لا تتذكري الهي انت تعلم كيف حالي"
لاجيب بينما اضرب جبهتي "انه في الخامسه"
"جيد انك تذكرتي " لتغلق الخط حسنا لقد قالت أنها امام منزلي لانظر من الشرفه لاجدها اتيه بالفعل انا في عداد الموتى إنها قادمه و الشرار يتطاير منها استيطع سماعها و هي تسلم على والدتي بكل هدوء و أدب إنه هدوء ما قبل العاصفة لقد فتحت الباب بطريقه المحققين اعتقد أنه كاد يُكسر "امامك خمس دقائق لتغير ملابسك لا اكثر سأنتظرك بالأسفل و إلا سأخذك ببجامة الدبابة خاصتك"
لتصفع الباب من خلفها إنها لطيفه لكنها تتحول حينما تغضب او ينسى أحدهم المواعيد لذى اسرعت بغسل وجهى و اخذت تنورة بيضاء على بلوزة زرقاء سماوى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و شعري كأني صعقت بصاعق كهربائي خمس مرات متتالية لذى قمت بتصفيفه و رفعه كحكه كبيرة للأعلى و بدأت بالنزول على السلم لأجدها تجلس تضع رجلاً فوق الأخرى
"جيد لم تتأخري هيا لتأكلي شيئا لنذهب سريعا" تتحدث بهدوء بينما تنظر لي بنظرات مرعبه