*اَرادتُ الْخَلَاصِ فَكُنْتَ -أنْتَ خَلَاصِي-*
_____________________
عارفة اني اتأخرت حبتين 🌚 بس تعويضا عامله البارت طويل و بس كده خدوا حضن كبير
بسم الله الرحمن الرحيم ✨
___________كانت تسير تايو بطلبات المنزل ليأتي صوت نحيب احدهم تنهدت فقط بآخر مرة قد ذهبت خلف صوت أحد يبكي كانت عواقبها وخيمه
لذى عزيزي اذا استمعت لأحدهم يبكي ليلاً اركضو لكن تايو قادتها قدماها لحيث مصدر الصوت لتتفأجاء بأنه جنغكوك كانت حالته تصف ما هو عليه
شعره المبعثر و رائحة الدماء المتواجدة بكل مكان و انطوائه على ذاته و كأنه يخفي شئ و كأنه يخفي نفسه من هذا العالم و هذا يشير ان هناك أمر سئ
"جنغكوك !!!!"
"ما الذي تفعله هنا؟"
" و ما هذا الذي بيدك "لتضع الأشياء بإهمال بينما قربت يداه
"جنغكوك و اللعنه"ليسحب يداه بعنف
"فقط ابتعدي فأنا مزيف""لقد جرحت نفسك بشده جنغكوك و اللعنه يجب ان تذهب للطبيب"
ليرفع رأسه ببطء كانت عيناه حمراء دليلاً على شدة البكاء فقط كانت عيناه كافية بأن تخبرها بكم الصرخات و الهزائم
صمت دام لدقيقة و بصوت هادئ
"ما الذي حدث""لما تجرح نفسك و أنت تعلم بأنه يؤلم!"
ساحبة يداه
"هل يعجبك منظرها هكذا"ليبقى هو صامت يتابعها تعاتبه على كم هو متهور و لكل شئ حل
ليتحدث بصوت مبحوح
"في بعض الأحيان على الرغم من معرفتنا بمدى الأذى لجراء فعل شئ ما نفعله"فقط قد شوشت رؤية بالدموع
"ليس حباً في تلقي الألم او التلذذ به فقط لأنه يكون ملجأ لي و يريحني بشكل او بآخر مهما كان مدى ألمه""جنغكوك هذا ليس حلاً لا تترك نفسك تهوى ما تريد و انت تسير خلفها مقيد اليدين"
"فقط ابتعدي فأنا مزيف و مؤذي أنتِ على الرغم من تلقى الأذى بسببي لازالتِ تساعديني"
"لأن لا ذنب لك أنت نقي بطريقة لا تستطيع رؤيتها من مكانك هذا فقط توقف عن لوم نفسك "
ليرفع يداه محيطاً أذنيه بينما عيناه يحركها بتوتر
"فقط أنتِ لا تفهمي كل شئ سئ يحدث بسببي""ليس بسببك ما قُدر له أن يحدث سيحدث"
لتربت عليه بخفه
"دعنا نذهب للطبيب لمداوة جرحك"
أنت تقرأ
السابعه عشر~√
Teen Fiction_و ابتسام العيون عند التلاقي ~ يعدل الكون ... حافلاً بالجنانِ! ¥السابعه عشر و كم كان من الجميل ان تحظى بذكريات في هذا العمر و ان كانت مؤقته ان كانت كذبه فقط سأظل انصت بكل خشوع لن اكون نادمه ان تكون يافعاً ليس امرا سهلاً ف...