Welcome ladies and gentlemen
الرواية قربت تكتمل و تخلص و بجد الواحد بيحبها اوي يا عني بس حصل خيرو يلا نبدأ على بركة الله ✨
"بسم الله الرحمن الرحيم"
___________________________________
'عشقت بعينيك نهراً صغيراً سرى في عروقي و تلاشيت فيه و رأيتك صبحاً و بيتاً و حلماً ، رأيتك كل الذى اشتهيه في ضياء النجم و لمعانه أراك مرتكزاً في صفاء سمائي رسمتك ، قرأتك ، كتبتك'
:
:"دعينا نساعدك"
التفت چيمني بصدمة
"بيك...."انطلقت الحافلة تاركة تلك الواقفة بصدمة تنظر لتشان الذي يركب سيارة كيا من نوع باهظ و غالي جدا يستند عليها بيكهيون بينما يبتسم بجانبية
و اشأ القدر ان يستعيد چيمين وعيه ينظر لذلك الذي اقترب منه يحمله
ليصرخ به بصوت مسموع
"اتركني يا هذا "وضعه الاخر بالسيارة بطريقة مريحه ليستلقي جسده بالكامل
كانت جيمني واقفة بذهول
"كي..كيف؟!"ابتسم بيكهيون
"اصعدي اولا لنتحدث"ترددت لترسل رساله سريعة لمين چي تخبرها دخلت تلك السيارة الضخمة لتجلس بجانب جيمين بينما تتفحص المكان
لتتسأل بنبرة متوترة
"الي أين بيكي؟"ليصل لهم صوت چيمين المتعب
"توقفي عن منادته بهذا الاسم"التفت بيكهيون له
"انظروا من يغار الآن"تنهدت الاخرى بقلة حيلة لا يسعه استعادة وعيه سوى للغيرة ان ارسلوه للموت سيعود ليطاردني لأني تحدثت مع احد غيره تشه
نظرت له بطرف عيناها
نظراته المتعبة للطريق و عيناه الشبه مفتوحه فقط مرهق و ذابل ما كان يجب عليهالضغط على نفسه بهذا الشكل هذا يجعل الأمر اكثر خطورة
قاطع تأملها صوت بيكهيون
"نحن سنأخذكما لمستشفى قريبة لا حاجة للجلبه لقد استمعت لخطة تايهيونج و لم تعجبني البته لذى ارسلت له ان يذهبوا لزيارة عائلتهم و حسب و بالطبع ايلكار لم يهدئ لذي هو سيتبعنا و معه تلك المين چي""اوه لما تضغط على اسم مين چي"
وضع علبة عصير لها لترتشفها بهدوء ليكمل هو بحنق
"فقط لا احبها لا يسود الود بيننا"

أنت تقرأ
السابعه عشر~√
Подростковая литература_و ابتسام العيون عند التلاقي ~ يعدل الكون ... حافلاً بالجنانِ! ¥السابعه عشر و كم كان من الجميل ان تحظى بذكريات في هذا العمر و ان كانت مؤقته ان كانت كذبه فقط سأظل انصت بكل خشوع لن اكون نادمه ان تكون يافعاً ليس امرا سهلاً ف...