اسْتَمَعُوا إِلَى الْمُوسِيقَى الَّتِي بِالْأَعْلَى لِتَجْرِبَة أَفْضَل
تجاهلوا الأَخْطَاء 🌼.
بخافق مضطرب خرجت إلى حبيبها ، و بفستانها الابيض الرقيق و جمالها أطلت على الجميع
أنه يوم زفافها ، اليوم التي لم تكن تتوقع حدوثه
قد حدث و ها هى تعيشه الآن رغم ما أصابهااليوم ستجتمع مع رفيق حياتها ، صديقها و حبيبها
تحت الرباط المقدس ستلتئم روحيهما
إلى الأبدبالجهة الأخرى كان تايهيونغ يتأمل ملكة قلبه و هى تسير نحوه ، يشعر بشيء من النصر
فهو حصل عليها بالنهاية
مبتسم بحبور أمسك بيد زوجته بعد أن بلغته و همس
" أيتها النجمة ، كم كان الوصول إليكِ صعبًا"أمتلأ الحفل بأصدقاء لوكاس و كابيلا ، الذي من دونهم لأصبح الزفاف بلا حضور سوى أسرتين العروسين
بدأت مراسم الزواج و أتردوا الخواتم ليعلن أنهم رسميّا زوجين ، و بعد أنهاء المراسم بدأت الحفل و الموسيقى ، و كانت أستريا تقف تراقب من يرقصون بشرود حتى أتاها تايهيونغ نابسًا
" أتسمحين لي ؟ "
طلب لتضع يدها فوق كفه الممددة في موافقة ، أبتسم تايهيونغ و سحبها معه بعد أن تغيرت الموسيقى
ليبدأ لحن أغنيته المفضلة حين كان طالبًاحاوط خصرها بذراعيه و هى بدورها أحاططت عنقه
لتباشر أجسادهم المتحدة بالتاميل مع تلك الأغنية الدافئةشرع تايهيونغ بهمس الكلمات إلى أستريا التي أتخذت صدره موضع لرأسها حيث أستمدت الطمأنينة من نبضات خافقه و عبقة ،
و كأنهم بأحد الأحلام ، فوق بالسماء ، داخل قلعة السحاب يتمايلان بأغنية من القمر« رَاقِصِينِيٌّ مِنْ أَجْلِ جَمَالُك
مَع أَلْحَانٌ الْكُمَّان الْمُشْتَعِلَة
رَاقِصِينِيٌّ خِلَال خَوْفِي و تِيهِي
حَتَّى أَلِم شْتَاتِي
التَّقْطِينِيِّ مِثْل غُصْن زَيْتُون الَّتِى يَرْفَعُه النَّسِيم
كَوْنِي حَمَامَتِي الْمُرْشِدَة
و رَاقِصِينِيٌّ حَتَّى نِهَايَةٌ الْحَبّ
دَعِينِي أَرَى جَمَالُكِ حِينَ يَذْهَبُ النُّظَّار
دَعِينِي أَرَى تمايلكِ
ارِينِي بِتَمَهُّل أَخْطَر حُدُود رقصتكِ الَّتِي لَا يَعْرِفُهَا سِوَاي
و رَاقِصِينِيٌّ إلَى نِهَايَةِ الْحَبّ »
أنت تقرأ
حَتَّى نِهَايَةٌ الْحَبّ||oblivion
Romance«رُبَّمَا أَتَلْعْثُمُ وَ لَا أُجِيدُ تَكْوِينَ جُمْلَةٍ صَحِيحَةٍ ، أَصْرِخُ بِوَجْهِكَ بِلَا سَبَبٍ وَاضِحٍ رُبَّمَا مُزَاجِي يُصِيبُكَ بِالصُّدَاعِ وَ رُبَّمَا أَنَا لَا أَتَذَكَّرُكَ وَ عَلَى الْارْجَحِ أَنَّ ذَلِكَ يَحْزُنُكَ وَ لَكِنْ لِتَع...