قبل أن أبدأ البارت ، اعرفوا بأنني لم أكن سأنزله أبدا ، نزلته مناسبة لفوز بلادي بكأس العرب
🇩🇿💖💖💖💖💖💖💖🇩🇿🇩🇿💖💖💖💖💖💖🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿💖💖💖💖💖🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
الجزائر 🇩🇿
البارتات قصيرة لأن الرواية ليست رواية رئيسية بل ثانوية ، انتم تعرفون بأن الرواية الرئيسية هي تزوجتها من أجل ابنتي. و بخصوصها ، انا اسفة لأني لم أنزل بارت ستة. ، من المفترض أن أنزله الجمعة أو السبت و لكنني لم افعل لأنني سأنزل أولا بعض البارتات في هذه الرواية ثم اعود للأخرى ، و سأعود لهذه عندما يرتفع الدعم و العكس صحيح أيضا ، أتمنى تفهموا قصدي
اوك ، تأخرت في الكلام لنبدأ البارت ، إذا ارتفع الدعم سأنزل البارت الثاني بعد غد
فوت و كومنت لطفا 💜
علقوا بين الفقرات 🥰
......
تستيقظ جيهيو كالعادة بنشاط على الساعة 7صباحا ، تستحم ثم ترتدي ملابسها الخاصة بالنادلة و التي هي عبارة عن قميص ابيض مع تنورة سوداء قصيرة إلى جانب حذاء اسود ذو كعب عالي
هذه هي ملابس عملها ، صحيح أنها بسيطة و لكنها لا تزيدها سوى أناقة و جمال و إثارة
سرحت شعرها ثم نزلت للمطبخ كي تتناول فطورها
و بعد ان انتهت من روتينها ودعت أخيها الأكبر و ذهبت للعمل ...
في المقهى:
كانت تعمل بهدوء في المطبخ تغسل الصحون لتشعر بيد تمسكها من شعرها بقوة فصرخت بألم شديد
"أيتها العا*** كيف ترتكبين خطأ كهذا في عملك ، أتريدين مني ان أطردك؟"
كان هذا صاحب المقهى و الذي هو يكون مدير جيهيو في العمل
هو رجل يكرهها بشدة بدون سبب و يتمنى لو يطردها. و لكنه مجبر على تركها تعمل لديه، بسبب أنها تجلب له الزبائن لأنها محبوبة لديهم
"اعذرني سيدي لن أكرر ما فعلته و لا اعرف ما هو أيا كان"
انحنت جيهيو له بسرعة و اعتذرت بحزن ، هي لا تعرف ما سبب صراخه و ضربه لها فهو يفعل لها هذا يوميا بدون سبب ، و أن تجرأت على سؤاله بما اقترفته من ذنب كي يضربها هكذا فهو سيغضب أكثر و يضربها أكثر
كم تمنت لو تغادر هذا المقهى و لكنها لن تستطيع بسبب أنها لن تجد عملا بسهولة و هي تحتاج المال كثيرا فهي تجمع النقود من أجل أن يقوم أخيها الأكبر بعملية زرع قلب اصطناعي
"كم اتمنى ان أطردك ، اريد ذلك بشدة و لكنكي ورقتي الرابحة و تجلبين لي العديد من النقود لذلك ستبقين تعملين هنا حتى احصل على الكثير من المال"
كان يتكلم بخبث و وقاحة و لكن بطلتنا لم تهتم له و لا بكلامه لأن هذا لا يهمها طالما أنها تعمل و تحصل على راتبها الشهري كباقي النادلات
"حسنا أنقلعي و عودي لعملك ، هههه اغسلي الصحون جيدا فهمتي يا عاه**ة المال"
اكمل أخر جملة قالها بسخرية و لكنها لم تجبه بل ذهبت تكمل عملها. بعد ان انحنت له و هذا جعله يشعر بالغيض و الحقد عليها أكثر من ما كان قبلا
عادت جيهيو تغسل الصحون بحزن بادي على وجهها إلى متى ستتحمل هذا الظلم أكثر ، هذا المدير يعاملها بقسوة شديدة هي فقط ، بينما النادلات الأخريات يكون لطيفا معهن و يزيد لهن الراتب دائما
أكثر كلمة تأذيها هي عاه**ة المال، مع أنها ليست كذلك و لكن مالذي قد تستطيع فعله سوى الصبر من أجل أخيها طبعاً
بعد ذهاب ذلك المدير تقدمت صديقة جيهيو الوحيدة بارك روزان تشايونغ أو روزي كما يناديها الكل و التي تعمل معها في المقهى أيضا ، بالرغم من أنها غنية جدا و لكنها تعمل كي ترفه عن جيهيو و تزيح عنها حزنها
روزي هذه :يملك والدها شركة كبيرة للأزياء إلى جانب ان خطيبها المدعو بارك جيمين رجل أعمال غني ، ههه يعني أن الأموال تتساقط عليها كالمطر ، هي غنية جدا و دائما ما تعرض على جيهيو المال و لكنها ترفض بسبب أنها تحب الاعتماد على نفسها و لا تريد أن تطلب المال من احد فهي ستشعر بأنها مثيرة لشفقة...
"هل قام ذلك العجوز اللعين بايذائك مجددا جيهيو؟ "
تحدث روزي بغضب شديد تحاول ان تكون هادئة بقدر المستطاع و لكن هذا مستحيل
ابتسمت جيهيو بلطف و كأن شيء لم يحدث لتردف"لا لم يفعل ، فقط تحدث معي و غادر!"
نظرت لها روزي بشك لتردف "لما أشعر بأنك تكذبين علي؟"
"أنا لا أفعل روزي!"
"اممم سأتغاضى هذه المرة و لكن المرة القادمة فسأقلب المقهى اللعين الخاص به فوق رأسه الأصلع "
"هههه انت حقا مضحكة تشايونغ!"
ابتسمت روزي بحنان لتردف بعد ان قبلت وجنتي صديقتها بلطف و قالت "حسنا سأغادر الآن ، لقد انتهى دوامي "
"اوووه خسارة ، نسيت بأنك تعملين دواما جزئيا و أنا دواما كاملا من الصباح حتى الليل!"
تحدثت جيهيو بعبوس لطيف جدا لتضحك روزي عليها و تعانقها قائلة"وداعا جيهيو سأشتاق إليك ، نلتقي غدا!"
تركت جيهيو الصحون من يدها لتبادل روزي العناق قائلة" و أنا سأشتاق اليك أكثر ، إلى اللقاء"
و هاهي اللطيفة الشقراء روزان تحمل حقيبتها و تغادر بسرعة و هي تركض بسرعة بسبب أنها تملك موعدا مع خطيبها جيمين.....
عادت جيهيو لعملها بهدوء بعد ان أبعدت عينيها عن صديقتها المجنونة التي تجري كالأطفال..
يتبع 💜
أنت تقرأ
اريدك انتِ فقط SJ مكتملة
Random{أُحِبُهَا كَثِيرَا ، وَ لَكِنَهَا تَخَافُ مِنِي وَ تَرْتَجِفُ عِنْدَ رُؤْيَتِي ، هَلْ أَنَا سَيِء لِهَذِهِ الدَرَجَة؟ ، أَنَا فَقَطْ وَلْهَانٌ بٍجَمَالِهَا و لَطَافَتِهَا ، هَي سَارِقَة قَلْبِي ، لِما لَا تُرِدُنِي أَن أكُوُن مَعَهَا و تُعْطِنِي ف...