هاي
30فوت + 100كومنت = بارت 22
تذكير صغير بجزء البارت السابق
لا اصدق بانك رفضتني لهذا السبب السخيف جيني»
تحدث بغضب فردت عليه ببكاء«اتمزح معي، اتضنه سببا سخيفا تاي»
انزعج تايهيونغ من كلامها اكثر ليقول «لا تناديني تاي حسنا؟ بما انك ترفضين ان تتزوجي مني فنسيني بالكامل ، لننفصل جيني»
قال ذلك ثم وقف من مكانه و غادر ثم تركها تصرخ و تناديه
«تاي انتظر تااااي! " حاولت اللحاق به لكنها تعثرت و وقعت فبدات تبكي بصمت و تلوم نفسها على شجارهم
...
عند جيهيو و شوقا
جلسا في احدى الطاولات ثم طلبا الطعام
"اريد تناول بعض الدجاج و سلطة مع كاس نبيذ احمر " قال شوقا بهدوء مخاطبا النادل
نقل النادل انظاره لجيهيو ليسألها و هو يبتسم ابتسامة خبيثة ":و انت انستي؟"
ابتسمت له جيهيو بلطف لتضع يدها على ذقنها تفكر بما ستختاره "" اممم ماذا ساختار؟ "
كانت شاردة الذهن تفكر بما ستختاره بحماس، ابتسامتها جعلت شوقا في عالم اخر
"لقد قررت.. اريد ان اكل كل شيء هنا، اهذا ممكن؟"
تحدثت ببتسامة مخاطبة النادل
لكنه لم يجبها
"الم تسمع ما قالته لك حبيبتي؟ قالت انها تريد كل شيء هنا و..." كان شوقا سيكمل كلامه لولا صدمته بعد ما راه
يبدو ان من شرد في ابتسامة جيهيو شخصان لا واحد
"كيف تجرأ؟" نهظ شوقا و كان سيلكم النادل لولا تدخل جيهيو الذي كان في مكانه
"مهلا شوقا ارجوك اهدأ لا تغضب! " قالت ذلك و هي تحاول ان تمنعه من الهجوم على النادل الذي اصفر وجهه من الخوف
"سيدي ارجوك انا اسف لن انظر لزوجتك مجددا لكن ارجوك لا تصرخ سيطردني مديري ان عرف بالمشكلة" كلام النادل قد زاد الطين بلا. فهذا قد جعل يونغي يغضب اكثر
"اهذا فقط ما يهمك؟ عملك هو ما يهمك ايها الغبي؟ ظننت انك تعتذر لندمك على التحرش بها لكنك تعتذر لاجل الحفاظ على عملك؟.. حسنا ساريك"
اكمل شوقا كلامه بنبرة مخيفة و كاد ان يخرج مسدسه لولا تدخل جيهيو السريع "شوقا دعنا نغير المطعم. هيا "
قالت ذلك بتوتر تحاول نزع يد يونغي عن المسدس كي لا يخرجه
"دعيني القنه درسا كي يتعلم ان لا ينظر لك" قال بغضب
"هيا دعك منه. لنذهب ارجوك" تحدثت لتسحبه معها بصعوبة ليخرجوا من المطعم قبل وقوع الكارثة التي ستنتهي بموت كل من في المطعم بتاگيد
أنت تقرأ
اريدك انتِ فقط SJ مكتملة
Random{أُحِبُهَا كَثِيرَا ، وَ لَكِنَهَا تَخَافُ مِنِي وَ تَرْتَجِفُ عِنْدَ رُؤْيَتِي ، هَلْ أَنَا سَيِء لِهَذِهِ الدَرَجَة؟ ، أَنَا فَقَطْ وَلْهَانٌ بٍجَمَالِهَا و لَطَافَتِهَا ، هَي سَارِقَة قَلْبِي ، لِما لَا تُرِدُنِي أَن أكُوُن مَعَهَا و تُعْطِنِي ف...
