اريدك انتِ فقط SJ مكتملة

||••4••||

هاي

.

.

.

.

.

في المقر

يدخل من تلك الباب الضخمة ليستقبله مساعده

"سيدي يونغي أن السيد تايهيونغ غاضب منك بشدة بسبب الاخبار التي وصلتنا"

"اي أخبار؟"

"خبر انك قتلت رجل و جعلت الشرطة تطاردك!"

"ههه لا تقلق الأمر ليس خطر"

"هذا ليس خطر بنسبة لك ايها الأحمق "

كان هذا تايهيونغ الذي أتى و هو يصرخ ، ليقلب يونغي عيونه بملل قائلا"يااه توقف عن تكبير الامور يا تاي"

"أجل أكبر الأمور و يوم تمسكنا الشرطة قل لي هذا"

"انا لم أفعل شيء لكي تغضب هكذا"

"هل تمزح معي ؟ لقد قتلت رجل و كاد يلقى القبض عليك و تقول لي لم تفعل شيء"

"هو من جنى على نفسه بايذاءه لحبيبتي"

"و من قال لك أنها حبيبتك ، لا تكن مجنونا ، هي قد تكون الآن تمتلك حبيبا و ربما يعيشان قصة غرامية و على وشك الزواج أيضا و انت لا تزال تهلوس و تقول حبيبتي ، فل تعد لرشدك يونغي"

كلام تايهيونغ جعل يونغي يغضب بشدة فتخيل مثل هذه الأفكار تغضبه لدرجة لا تصدق ، هو قد يفعل المستحيل كي تكون جيهيو له و لن يسمح بأن تكون
لرجل غيره

"تايهيونغ أنت لا تعرفني جيداً ، لأنني أن اردت شيء سأحصل عليه و سترى"

"هه مثير للسخرية"

أردف تايهيونغ ساخرا من شوقا الذي رمقه بحدة و قال"فل تتبعني الى الغرفة السيرة هناك خطة جديدة علينا تنفيدها"

"حسنا ، هكذا أعجب بك ، حين تنسى حبيبة قلبك تلك و يعود عقلك لرأسك"

"أصمت و أجبني هل جيني نائمة، كي اخبرك بالخطة"

أردف شوقا ببرود ليرد تايهيونغ قائلا بسخرية"اوه في الحقيقة أجل و لاا تخف أبدا ، هي نائمة و لن تشكل خطراً علينا لأنها لم تدرك بعد من نكون ، تلك الحمقاء المسكينة أنت لا تعرف مالذي فعلته بها هذه الليلة لقد كنت قاسيا معها بشدة ، ههه تظن بأنني احبها ههه مثيرة لشفقة حقا"