بارت ثالث عشر
احمد: نورت يا مستر سامر
سامر بخبث: نورك يا كينج
احمد: هنستقر هنا و نشتغل هنا كل ضحايانا هتجيلك لحد رجلك و اشتغل انت بقا بالنيابه عنى انا ورايا شغل تانى و مش عايز حد يشك
سامر: ثقه فى الله نجاح يا باشا و متقلقش انا عمرى م هخونك
احمد: اكيد طيب استاذن انا بقا ورايا شغل هنا
سامر: عن اذنك ممكن طلب
احمد: فى فلوس فى الخزنه بتاعتك و اكيد طبعا الجو ميحلاش من غيررر ..هه
سامر: حصل يا كبير
احمد: بفكر يالا اسميك سامر العنتيل ده انت احسن منى فى الموضوع ده
سامر: و لو عايزنى اساعدك انا موجود
احمد: يا ولاا هههههه ماشى انا رايح الشغل دلوقتى سلام
سامر:هتوحشنا
لينهض احمد و يخرج من المخزن و يتبقى سامر مع بعض الرجال و يرتدى القفازات السوداء و الكمامه و يمسك سلاح كبير و يقترب من ضحيه من المافيا التى يريد احمد الإنتقام منها
سامر: هلو مسيو جون و الله نورت
و لكن لم يستطع ذلك الشخص التحدث بسبب الربطه التى على فمه و يضع سامر تلك السكين على رقبته
_ شوفت الدنيا غداره ازاى متاعها حلو اوى لكن جهنم متاعها اجمل و اجمل هناك تستحمى فى البركان تمشى على حطب جهنم يتعلق شعر صدرك فى حبل و تقع على محيط جهنم يسلخوا جلدك ولا اييه.. و كمان هخليك عبره لمن اعتبر
_ اممممم مممممم
ليمرر السكين على رقبته بخفه و ينزل الدماء من رقبته كالبحر و يتركه يفرر و يخرج من روحه يخرج من المخزن يتمشى فى الطريق قليلا حتى يتهوا لان المخزن درجه حرارته عاليه جدا
اما جنه كانت تجلس تذاكر دروسها و ما لها و ما عليها و كانت سناء تعد لها الطعام و المفاجأة انه كانت رقيه نائمه بجوارها و بعد ان انتهت اغلقت اللابتوب و اسندت راسها على الوساده تفكر فى ذلك الشخص الذى شغل بالها رغم قسوته و جنونه و انه مجرم الا انه يسحرها بوسامته ف هو لا اخضر العينان ولا بغمازات ولا نااصع البياض مثل ابطال الروايات الا و هو ملامح شرقاويه ملامح مصريه اصيله و تذكرت مسلسل الى ملوش كبير انه يشبه احمد العوضر كثيرا .. يبدو انها سوف تعيش قصه حب ياسمين عبد العزيز معه فى تلك القصه و ضحكت على أفكارها تلك و خلدت للنوم
أنت تقرأ
جنة السفاح بقلمى/سحر صلاح فاروق( فراشه ديسمبر ❤)
Romanceرجل قاسى القلب يقتل النساء بلا رحمه و لكن يقابل فتاه لتصبح هى روحه و جنته... و ما هو مصيرهم؟ جميع الحقوق محفوظه للكاتبه سحر صلاح فاروق