كل سنة وأنتم طيبين ورمضان كريم 😘😘😘
البارت الثالث والعشرون والرابع والعشرون
من 👈 جوهرة يوسف نصارربي اغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
كانت خارجه من المرحاض وهي تلف المنشفه حول
خصرها لتجلس امام المراه تنشف جسدها لتخلع
المنشفه وتنظر لبطنها التي بدأت بالبروز لتغطي
جسدها مره اخري لتمسك بالفرشاه تمشط شعرها
تفكر بما هو قادم كيف ستهرب فهي رتبت كل شي
من اموال ستجعلها لا تلجا لأحد وتدبر امورها لوقت الولاده
لتفزع حين امسك احدهم بالفرشاه
جنه بصدمه ..يوسف انت مش قولتلي انك هتغيب شويه
بدأ بتمشيط شعرها برفق ..وجيت اي رايك مفاجاه حلوه ولا وحشه
جنه..لا حلوه طبعا
لينتهي من تمشيط شعرها ليمسك بيدها يجعلها تقف لينظر لوجهها وجسدها
يوسف ..تعرفي انك جميلة قوي ياجنه
جنه بخجل ..دائما بتقولي كدا
يوسف ..علشان انتي جميلة فعلا
التقط شفتيها بقبله استمرت لفتره ألا ان دفعته بهدوء
جنه ..يوسف أنا تعبانه
يوسف ..مش راحت ولا لسه اصل مش من عادتك تبلي شعرك غير لما تكوني خلصتي
جنه .ماهو أنا لقيت ريحته وحشه فقولت اغسله عادي
يوسف .اوك ليردف بشك بس مش شايفه انك تخينتي شويه
وبطنك حاسس انها بتكبرجنه برعب ...اا لا دا البيرود هي الي بتفور الجسم وعلشان منتظمتش في الاكل والرياضه ف عملت كرش لو مش حابب شكلي هحاول اخس.
يوسف بجديه ..مش قصدي ياجنه انتي عجباني في كل حلاتك بالعكس أنا عوزك تتخني شويه بس كنت بسال اشمعنا بطنك
جنه بحزن ..متخفش يايوسف مش هتشيل مسؤولية طفل
يوسف بعصبيه ..يلا ننام
صباحا
نظرة بجانبها وجدته نائما لا تعلم ما به يتالم ليلا دون أن يشعر لكن حزنها منه جعلها لا تهتم
لتذهب بحرص للمرحاض
بعد دقائق كانت تنزل الدرج ألا ان انصدمت وهي تستمع للخادمات ..اتجوز أمتي دا وازاي
ياعيني يامدام جنه لما تعرف
لا وكان عامل فرح اي
ريم بحزن ..اخرسو بقا
كانت ريم ذاهبه لاحضار السفره ألا ان وجدت جنه تقف بجمودنظرت لها جنه..مين دا ال اتجوز ياريم
ريم ..دا دا
جنه بدموع ..مين ياريم