بِتاريخِ السابِع عَشرْ مِن أُكتوبرْ
فِي تَمامِ السَاعةِ الحَادِيةِ عَشر وتِسعةَ دقَائِق مَساءً
قُمنَا بِأولِ تَحدِي لِأغلِفة صَفحَاتِنا الشَخصِيه عَلي تَطبيقِ الواتسابِ
اتذَكرُ كمْ كُنتُ سَعِيداً بِهذَا
كَيفَ لِشئٍ بَسيطٍ كَهذَا بِجَعليِ أُحَلِقُ فَرحاً!!
حِينَ أصبحَ نِصفُكِ يُكمِلُ نِصفي ويملَئ فَراغِي ..
مِثلَما مَلئتُ قهقهاتُكِ فَراغَ قَلبي
وسَقيتهِ مِن ماءِ حُبكِ فـ أنْبتَ رُوحاً جَدِيده..
أنت تقرأ
الـعِشـرونَ مِـن سِـبتَمـبِـر
Short Storyأتعـلميـن .. لـم أُحبـكِ يـومًا لأن أيـامـي تـجـري بـشـكـلٍ جـيد أو لأن فـي حـياتـي فـراغًـا بـشكـل أو بـآخـر أحـببتُـكِ بـأكثـرِ أيـامـي إحـباطًـا، أحبـبتُـكِ بمُـنتصــفِ يـأسـي وفـي إزدحـام يـومـي ومـن بـين جـميـع أفـكـار عـقـلي..كـنتِ أنـتِ دائـم...