بعد يومين وصلت اخت اوليڤيا الكبرى للجزيرهكانت آنا و اوليڤيا في انتظارها
" اوليڤيا.. آنا.. لقد وصلت.. اشتقت لكما" قالت ڤيولا و هي تنزل من الطائره
" اهلاً.. أرجو ان تنهي هذا الأمر بسرعه" قالت آنا و هي تتركهم لتعود للفندق
قبل دخولهم الفندق أوقفت آنا ڤيولا
" ڤي.. اسمعي.. لا أريد صراخ أو صياح أو شئ احمق حسناً" نبهت آنا
" اجل.. شئ آخر.. لا أريد اي تصوير لهم.. و الا انتِ تعرفى ما قد يحصل"
" حسناً.. حسناً.. لا تقلقِ آنا" قالت ڤيولا و دخلت الفندق
" لا أصدق.. إنهم هم فعلاً.. هل يمكنني أن أتصور معهم" قالت ڤيولا عندما رائت أعضاء الفرقه أمامها
" لا أحد يستمع لكلامى هنا" قالت آنا بغضب
" ڤي.. ماذا قلت لكٍ الان؟" سألت آنا بغضب
" ڤي.. هل لقبها هو ڤي؟" سأل تاي باندهاش
" اجل.. هذه ڤيولا اخت اوليڤيا الكبرى.. و هي تعمل في مجله vogue" قدمت آنا ڤيولا لهم
" مرحباً بكم.. سعيده جداً لرؤيتكم" قالت ڤيولا و هي تنحنى قليلا احتراماً للفتيان
" أنا لن اصور معكم.. لدي الكثير من الأعمال لاقوم بها" قالت آنا
" أحضرت لكِ الحلوى التي تحبينها" قالت ڤيولا بابتسامه شريره
كانت آنا ذاهبه لتفقد العمل لكن كلام ڤيولا اوقفها
" حسناً.. أين الملابس.. متى نبداء التصوير.. لا نريد تضيع الوقت" قالت آنا بحماس
نظر تاي لآنا باعجاب
فقد رائ الجانب اللطيف لآنا
" حسناً.. لنبداء العمل" قالت ڤيولا و أمرت طاقم العمل بتجهيز الملابس لآنا و اوليڤيا
" يمكننا مرافقتكم" اقترح تاي
و لم تسطع ڤيولا فرض طلبه
ذهبوا جميعهم لغرفه التصوير
تجهزت آنا و اوليڤيا للتصوير
كان تاي ينظر لآنا باعجاب
كلما بدلت ملابسها كان يبتسم تلقائياً
كان يراها جميله و عفويه
ليست صارمه كما يظن الاخرون
Anna 👇
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
