"سررت بلقائك سيد غوريلا"
صرخ الطفل ذو الشعر الوردي من الطابق العلوي من المنزل.
"السيد غوريلا؟"
السيد بارك هز رأسه للتو. من المحتمل أنه يعرف الجانب المشاغب لابنه.
"أوه ، سعدت بلقائك يا فتى الشيطان"
دون سابق انذار ، كان القميص الأبيض الذي يرتديه في يديه بالفعل. تركيز جونغكوك باكمله على الحلقات في بطنه.
كل ما يمكنني رؤيته هو إصابعه على زر بنطاله. يا إلهي ، أنا محرج للغاية. أخذت قميصي المفضل من يده وحاولت أن أضعه على جسده.
"جيون جونغكوك ، ماذا تفعل في مطبخي؟"
يا إلهي ، أرعبتني جدتي. أنا لم أفعل أي شيء. لكن بعد ذلك أدركت أن يدي على خصر جيمين.
"لا ، لا ... جدتي. أنا جا. أنا ..."
"جدتي ، السيد غوريلا يريد تقبيلي."
قبل ذلك ، صوت جيمين المتألم هو شيء أريد أن أسمعه مرارًا وتكرارًا. لكني اليوم أريد أن أصفع رأسه وأركل مؤخرته. إنه ليس فتى الشيطان بعد الآن. إنه ملك الشيطان.
"لا تصدقيه ، إنه مجنون".
دفع يدي التي كانت تمسك بخصره. كان يطرق بقدمه بينما يمشي باتجاه جدتي.
جعلني أشيح عيني عندما رأيته يعانق جدتي. حدقت جدتي في وجهي ويدها تداعب رأس جيمين بهدوء.
هذا جعلني أتساءل عما إذا كنت أنا حفيدها أم جيمين كذلك.
"لا يهمني إذا كنتم تريدون أن تفعلو ذلك ... لأنكم تعلمون ، أنا في انتظار احفادي. لكن ليس في مطبخي."
"أنا مستعدا! سأعطيك العديد من أحفاد الأحفاد."
"بارك جيمين!"
يا إلهي كيف يقول ذلك؟ خاصة أمام جدتي. هل فقد عقله؟
"حسنًا ، جدتي ستنتظر"
لا أعرف ماذا أقول. هززت رأسي غير مصدق. من الأفضل بالنسبة لي ألا أقول أي شيء. دعونا نأكل الكعك المطلي باللون الأبيض.
تبدو الكعكه المحشو باللون الأخضر لذيذًه. رائحتها لطيفة أيضا. اللقمة الأولى ... حسنًا ، الطعم ... حسنًا ، اللقمة الثانية ...
"بارك جيمين!"
رأيت ملك الشيطان يهرب الى المطبخ. ورمي الكعك في الحوض.
"لا تجرؤ على الهروب مني!"
"من طلب منك أن تأكل الكعك؟"
"اكره الكعك"
أنا غاضب منه. لكن عندما رأيته يركض و بضحكات لا يمكن السيطرة عليها ، أشعر بالهدوء بهدوء اعصابي. يجعلني ابتسم. يجعلني أضحك. يجعلني .... أريده.
