أهَلاً و سهلًا بكُل قَارئ هُنا جلبتهُ صُدف الفُضول إلى قِصتي المُتواضعَة ،ليمَنحني جزء من وقته الثَمين و الذي أتَعهد لهُ أن يتَذوق مُتعة خَيالية مُشوقة إذا رافقِني في رحِلتي و لذلك دعني أهِديك نقَاط عن ذاتِي .
إلِيكم نقطة أولية عنِي : أنمَا أنا كاتبة جديدة في مُعترك الكِتابة ،هَاويَة تُحَاول لفَظ كُل القِصص التي خَلجت تلافِيف عقَلي،و التي جميعهِا لم تُدور إلا عن الثُنائِي الذهِبي،الذي قرأت جمَة القِصص عنهُما و مع كل رواية أقع في غَرامهِما معَا.
ولِذلك حينَما فَاضت مشَاعري و أفكاري عنهُم، اوعَزت لنفسي بأنه ما الضَير في الخوض ضِمن دفَات عالم التايكوك الخَيالي،ولنرى ما قد تخُطوهُ أنامَلي من بصمَة ،بشكل ما فأنا أجد ذاتِي لا بأسَ بقُدراتِي الكِتابية ،و لربما سأحاول بأن أخُلف أثَر بَديع بجَانب الكُتاب المُتألقِين هُنا.
و النُقطة الثانِية : كل ما أكًتبه ليس بمَثِيل للواقِع ،الأمر برمته مجرد خيال يكُتب لأجل الترفِيه المَحض، كل ما سأذُكره في هذه القِصة لاينطبِق على التايكوك بأي صفة او شَكلاً كان .
و النُقطة الأخِيرة : أعَتذر مُسبقًا على سَردي الذي قد يبدو لكُم مفكك القَوام و غير مُتناسِق،هذه لأنَها بَدايتِي كما أسلفَت لكُم،مع جَريان الوقت سيتَحسن سردي و تتَوسع مَداركِ اللغَوية .
خِتام الأمر عِزيزي القارئ ،إذا ما نَالت قِصتِي إسِتحسانَك، لُطفا منك ضَع في حُسبانك..
بأن تعليقك على سُطور الفصُول و التصويت ..يساعد قِصتِي على التوهج أكَثر
بين رفُوف الكُتب، ثُم إنِي أشكركُم على حُسن القراءة للنِهاية 🤍.
أنت تقرأ
بَـيـن ذِراعـيِّ ذِئـِب || VK
Paranormal......... حين يُفنى عشرون عاماً من رصيد حياته، و هو ينقب عن مَن كَتبت صحف القدر بأنه خلق له وحده.. «رفيق» الأحرف أربعة اللاتي لفظها لسانه الثقيل قبل أن يغمض قدحة عينيه المعتمة، بوئام لم يشعر به منذ ما ربَا عن العشرون سنة.. أنها وليدتي فرفقاً بها...