البارت التاسع🌻
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم واتوب اليه
🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀
بعد مرور اسبوع كانت انتهو كلا من وتين وياسمين من تجهيزات الشركة في وقت قصير قبل موعد زفاف ياسمين كى يلحقون بتجهيزات الزفاف واليوم هو يوم الافتتاح:
قام سيف بعمل حفل صغير للاصدقاء من أجل الافتتاح حضر كلا من رعد وايسل واياد وحوريه وبعض الأصدقاء احتفلا معا جميعا وانتهى اليوم سريعا دون احداث تذكر غير بعض المشاغبات من رعد لوتين وبعض المشدات بين سيف وياسمين.:
🔥تسريع للأحداث🔥
اليوم هو اليوم المنشود اليوم زفاف سيف وياسمين في اكبر فنادق القاهرة داخل جناح العروس كان في الداخل كلا من وتين وياسمين ويوجد أيضا ثلاث فتيات لتجهيزهم ووضع الميكب وتسريحة الشعر استمعو الى صوت طرق علي الباب يلي دخول ايسل بمرح:
" عروستي مبروووك يا سو عقبالي
يا رب "
تحدثت وتين بضحك وهي تنظر لايسل:
." والله انتي عسل اتاخرتي ليه يا جزمة انتي."
اردفت ايسل ببكاء مصطنع:
" اهئ اهئ اهئ رعد الشرير هو السبب في التأخير انا مليش دعوه كان في اكتر من عمليه وكان لازم ابقي معاه خلصت وجبت فستاني وجيت
جري اهو."
ثم نظرت. ل ياسمين وهي ترى الحزن في عينيها:
" مالك يا بت عامله كدا ليه انتي مغصوبة علي
الجوازة دي ولا ايه قوليلي اوعي تخافي
انا معاكى يابت نقلبها دمار اه احنا جامدين اوي."
اجابته بهدوء وتهرب:
" مليش يا بنتي ما انا كويسه اهو "
تدخلت وتين مؤيدة ايسل:
"والله انا لو مكنتش متاكده انك بتحبي
سيف كنت قولت زي ايسل انتي بقالك فتره مش
عجباني خالص لو فى حاجة حصلت قوليلي انا
اختك"
لم تحتما اكثر واخذات تبكي بانهيار شديد لا تستطيع منعه ارتمت داخل أحضان وتين تبكي بالم:
نظرت لها وتين بخوف وقلق:
" في ايه يا بنتي مالك اهدي بالله عليكي ايه
اللي حصل لده كله."
تحدثت ايسل للفتيات معهم بحرج:
"معلش يا بنات ممكن تسبونا 5 دقائق."
تحركة الفتيات وهم ينظرون لها بشفق :
" -اوك.."
بعد خروج الفتيات ومازالت ياسمين مستمرة في البكاء ويحاول تهدئتها و معرفة السبب.:
أنت تقرأ
أحببتكِ بأحلامي (قيد التعديل)
Ficción General#تشويق # رومانسي كنت طائشه ومتهوره وفى طريقى وقعت مع الشخص الخطأ ثم فجأه حل ظلام الدنيا فى وجهى فقدت نظرى وكنت تعيسه للغايه الى ان قدرى اوقعنى مع من ازال ظلام الدنيا عن وجهى وأتى بالصباح والشمس التى انيرت حياتى كنت قد فقطه المعني الحقيقي للحياة...
